أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• الطيبون أصناف،
مثلُ أشكالِ الزهور،
ومثلُ أنواعِ العطور،
فالروائحُ تختلف،
ولكن يجمعها "الطِّيب".
والخبيثون أيضاً أصناف،
مثلُ أنواعِ الشوك،
ومثلُ أشكالِ النباتاتِ السامة،
فهي مختلفة،
ولكنْ يجمعها الخبثُ والأذى.
• لا تتشاءمْ من شيء،
ولو وقعتَ في أولِ خروجِكَ من بابِ الدار،
أو سمعتَ سبًّا قبيحاً،
أو توسَّخ ثوبكَ النظيف،
أو تمزَّقَ قميصكَ الجديد،
أو صُدمَت سيّارتك،
وليكنْ إيمانكَ بالله وقضائهِ وقدرهِ هو رائدك،
وتوكلكَ عليه هو سلاحك،
وما قدَّرهُ الله لكَ مما لا يعجبكَ ظاهره،
يكونُ خيراً في باطنهِ إنْ شاءَ الله،
وقد يكونُ في تأخركَ ولو لثوان،
عائقٌ لحادثٍ كان أمامكَ نجَّاكَ الله منه،
أو هو عقوبةٌ رمزيةٌ لتخفيفِ عُجبكَ بنفسك..
وما إلى ذلك مما يمكنُ تأويله.
• الطيبون أصناف،
مثلُ أشكالِ الزهور،
ومثلُ أنواعِ العطور،
فالروائحُ تختلف،
ولكن يجمعها "الطِّيب".
والخبيثون أيضاً أصناف،
مثلُ أنواعِ الشوك،
ومثلُ أشكالِ النباتاتِ السامة،
فهي مختلفة،
ولكنْ يجمعها الخبثُ والأذى.
• لا تتشاءمْ من شيء،
ولو وقعتَ في أولِ خروجِكَ من بابِ الدار،
أو سمعتَ سبًّا قبيحاً،
أو توسَّخ ثوبكَ النظيف،
أو تمزَّقَ قميصكَ الجديد،
أو صُدمَت سيّارتك،
وليكنْ إيمانكَ بالله وقضائهِ وقدرهِ هو رائدك،
وتوكلكَ عليه هو سلاحك،
وما قدَّرهُ الله لكَ مما لا يعجبكَ ظاهره،
يكونُ خيراً في باطنهِ إنْ شاءَ الله،
وقد يكونُ في تأخركَ ولو لثوان،
عائقٌ لحادثٍ كان أمامكَ نجَّاكَ الله منه،
أو هو عقوبةٌ رمزيةٌ لتخفيفِ عُجبكَ بنفسك..
وما إلى ذلك مما يمكنُ تأويله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق