عن المطعم بن المقدام الصنعاني قال :
كتب الحجاج بن يوسف إلى عبدالله بن عمر : بلغني أنك
طلبت الخلافة ، وإن الخلافة لا تصلح لعيي ، ولا بخيل ، ولا غيور ،
فكتب إليه ابن عمر : أما ما ذكرت من الخلافة أني طلبتها ،
فما طلبتها ، و ما هي من بالي ، وأما ما ذكرت من العي
والبخل والغيرة ، فإن من جمع كتاب الله فليس بعيي ، ومن أدى زكاة
ماله فليس ببخيل ، ، وأما ما ذكرت من الغيرة ،
فإن أحق ما غرت فيه ولدي ، أن يشركني فيه غيري .
عن الربيع قال :
مرض الشافعي فدخلت عليه ، فقلت : يا أبا عبدالله ، قوى الله ضعفك ،
فقال : يا أبا محمد لو قوى الله ضعفي على قوتي أهلكني ،
قلت : يا أبا عبدالله ما أردت إلا الخير فقال : لو دعوت الله علي ،
لعلمت أنك لم ترد إلا الخير .
عن عمر بن الخطاب قال :
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه
إذا حدث ، وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
( أي أشرف على الدنيا وأقبلت عليه ) .
كتب الحجاج بن يوسف إلى عبدالله بن عمر : بلغني أنك
طلبت الخلافة ، وإن الخلافة لا تصلح لعيي ، ولا بخيل ، ولا غيور ،
فكتب إليه ابن عمر : أما ما ذكرت من الخلافة أني طلبتها ،
فما طلبتها ، و ما هي من بالي ، وأما ما ذكرت من العي
والبخل والغيرة ، فإن من جمع كتاب الله فليس بعيي ، ومن أدى زكاة
ماله فليس ببخيل ، ، وأما ما ذكرت من الغيرة ،
فإن أحق ما غرت فيه ولدي ، أن يشركني فيه غيري .
عن الربيع قال :
مرض الشافعي فدخلت عليه ، فقلت : يا أبا عبدالله ، قوى الله ضعفك ،
فقال : يا أبا محمد لو قوى الله ضعفي على قوتي أهلكني ،
قلت : يا أبا عبدالله ما أردت إلا الخير فقال : لو دعوت الله علي ،
لعلمت أنك لم ترد إلا الخير .
عن عمر بن الخطاب قال :
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه
إذا حدث ، وأمانته إذا ائتمن ، وورعه إذا أشفى .
( أي أشرف على الدنيا وأقبلت عليه ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق