لأستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• اجمعْ فكركَ لصالحِ نفسك،
واسألها عن الأفضلِ لها:
إشباعُ رغباتها من الدنيا وصرفُ التفكيرِ عن الآخرة،
أم العملُ للآخرةِ وعدمُ نسيانِ نصيبها من الدنيا؟
فإذا كانت نفسُكَ مرحومةً اختارتِ الأخرى.
• الانتظارُ مزعجٌ ومقلقٌ للمرء.
تذكرِ الانتظارَ يومَ الحشرِ حتى يقضيَ الله بين الناس،
تذكرِ انتظاركَ لتعرفَ نتيجتك:
إلى الجنةِ أم إلى النار؟
• افتخرْ بأمورٍ تصلكَ بالآخرةِ لا بالدنيا..
افتخرْ بمحافظتكَ على فرائضِ الله،
وبعددِ المراتِ التي ختمتَ بها القرآن،
وبالصدقاتِ والمبرّات،
والدعواتِ والأذكار،
والمعاملاتِ النافعةِ بين الناس،
والأخلاقِ الحسنة.
ولا تفتخرْ بعددِ قصوركَ ومزارعكَ ومواردِ تجارتك،
ولا بمناصبكَ وإمرتكَ في الدنيا،
ولا بنسبكَ ومكانتكَ بين أهلكَ وعشيرتك،
ولا بشهرتكَ وخدمكَ وحشمك،
فهذا كلهُ إلى زوال،
ثم حساب.
• اجمعْ فكركَ لصالحِ نفسك،
واسألها عن الأفضلِ لها:
إشباعُ رغباتها من الدنيا وصرفُ التفكيرِ عن الآخرة،
أم العملُ للآخرةِ وعدمُ نسيانِ نصيبها من الدنيا؟
فإذا كانت نفسُكَ مرحومةً اختارتِ الأخرى.
• الانتظارُ مزعجٌ ومقلقٌ للمرء.
تذكرِ الانتظارَ يومَ الحشرِ حتى يقضيَ الله بين الناس،
تذكرِ انتظاركَ لتعرفَ نتيجتك:
إلى الجنةِ أم إلى النار؟
• افتخرْ بأمورٍ تصلكَ بالآخرةِ لا بالدنيا..
افتخرْ بمحافظتكَ على فرائضِ الله،
وبعددِ المراتِ التي ختمتَ بها القرآن،
وبالصدقاتِ والمبرّات،
والدعواتِ والأذكار،
والمعاملاتِ النافعةِ بين الناس،
والأخلاقِ الحسنة.
ولا تفتخرْ بعددِ قصوركَ ومزارعكَ ومواردِ تجارتك،
ولا بمناصبكَ وإمرتكَ في الدنيا،
ولا بنسبكَ ومكانتكَ بين أهلكَ وعشيرتك،
ولا بشهرتكَ وخدمكَ وحشمك،
فهذا كلهُ إلى زوال،
ثم حساب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق