علمني الإسلام أن أكون صادقًا، لأنه يسير بي إلى أبواب الخير
ويفتحها، وهذه الأبواب تأخذني إلى الجنة .
ثم إني أجد راحةً في الصدق، وطمأنينة وراحة بال، بعكس الكذب
والافتراء، الذي يسلك بي طرق الفجور، وهذه الطرق تؤدي إلى النار
والعياذ بالله .
وفي الكذب دائمًا ريبة وتوجس وقلق، وممتهنة محل شك وحذرٍ
من قبل المجتمع، فلا يؤمن على شيء، لأنه يؤمن جانبه .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لمح كذبًا من بعضِ
أصحابه انقبض عنه، ولا ينفتح قلبه عليه إلا بعد أن يعلم أنه انقلع منه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق