الصدق و الكذب
علمني الإسلام أن أكون صادقًا، لأنه يسير بي إلى أبواب الخير
ويفتحها، وهذه الأبواب تأخذني إلى الجنة .
ثم إني أجد راحةً في الصدق، وطمأنينة وراحة بال، بعكس الكذب
والافتراء، الذي يسلك بي طرق الفجور، وهذه الطرق تؤدي
إلى النار والعياذ بالله .
وفي الكذب دائمًا ريبة وتوجس وقلق، وممتهنة محل شك وحذر
ٍ من قبل المجتمع، فلا يؤمن على شيء، لأنه يؤمن جانبه .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا لمح كذبًا من بعضِ أصحابه انقبض عنه، ولا ينفتح قلبه عليه
إلا بعد أن يعلم أنه انقلع منه .
علمني الإسلام أن أكون صادقًا، لأنه يسير بي إلى أبواب الخير
ويفتحها، وهذه الأبواب تأخذني إلى الجنة .
ثم إني أجد راحةً في الصدق، وطمأنينة وراحة بال، بعكس الكذب
والافتراء، الذي يسلك بي طرق الفجور، وهذه الطرق تؤدي
إلى النار والعياذ بالله .
وفي الكذب دائمًا ريبة وتوجس وقلق، وممتهنة محل شك وحذر
ٍ من قبل المجتمع، فلا يؤمن على شيء، لأنه يؤمن جانبه .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا لمح كذبًا من بعضِ أصحابه انقبض عنه، ولا ينفتح قلبه عليه
إلا بعد أن يعلم أنه انقلع منه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق