أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• رأى محسنٌ لقيطًا مرميًّا في الشارع،
فرحمه،
وأخذهُ فربَّاهُ بين أولاده،
ولما كبرَ واستقامَ عوده،
وقدرَ على العملِ وإصلاحِ شأنه،
كفرَ بوليِّهِ وإحسانهِ إليه،
وصارَ يذكرهُ بسوء،
ويتحدّاهُ إن كان قادرًا على إيذائه!
إنه مثَلُ الكافرِ الغارقِ في نعمةِ ربِّه،
ثم يكفرُ به ويلحد،
ولا يذكرهُ بحسنةٍ أنعمَ بها عليه!!
• رأى محسنٌ لقيطًا مرميًّا في الشارع،
فرحمه،
وأخذهُ فربَّاهُ بين أولاده،
ولما كبرَ واستقامَ عوده،
وقدرَ على العملِ وإصلاحِ شأنه،
كفرَ بوليِّهِ وإحسانهِ إليه،
وصارَ يذكرهُ بسوء،
ويتحدّاهُ إن كان قادرًا على إيذائه!
إنه مثَلُ الكافرِ الغارقِ في نعمةِ ربِّه،
ثم يكفرُ به ويلحد،
ولا يذكرهُ بحسنةٍ أنعمَ بها عليه!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق