أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• معجزةُ الإسلامِ الخالدةُ هي القرآنُ الكريم،
وما زالت هذه المعجزةُ سارية،
وستظلُّ كذلك حتى يومِ القيامة،
ليبقَى القرآنُ رمزًا للحق،
وحجَّةً على العالمين.
ومن غيرِ المسلمين من تدبَّرَ فيه وآمن،
ومنهم من قرأهُ ليستخرجَ منه أخطاء،
فانقلبَ من عدوٍّ متربِّصٍ به إلى مؤمنٍ منافحٍ عنه،
ومنهم من عميَ عنه فبقيَ في الظلام.
والله يهدي من يشاءُ إلى نوره.
• ينبغي أن تؤرَّخَ الوقائعُ التاريخيةُ بدقَّة،
حتى لا يدخلَ فيها الكذب،
وخاصةً في عصرنا،
الذي اختلطت فيه الأخبارُ والتصريحاتُ والأسرار،
وتحكَّمَ في دولٍ عناصرُ مستبدَّةٌ غيرُ أمينة،
وفَرضت كتابةَ تاريخها كما تريدُ لا كما هو الواقع.
ونقلُها عن أشخاصٍ ينبغي فيه التثبت،
فإما أن يكونوا شهداءَ الوقائع،
أمناءَ في الحديث،
أو أمناءَ في النقلِ عن مثلهم أمانةً وثقة،
وهذا نادرٌ في عصرنا.
• معجزةُ الإسلامِ الخالدةُ هي القرآنُ الكريم،
وما زالت هذه المعجزةُ سارية،
وستظلُّ كذلك حتى يومِ القيامة،
ليبقَى القرآنُ رمزًا للحق،
وحجَّةً على العالمين.
ومن غيرِ المسلمين من تدبَّرَ فيه وآمن،
ومنهم من قرأهُ ليستخرجَ منه أخطاء،
فانقلبَ من عدوٍّ متربِّصٍ به إلى مؤمنٍ منافحٍ عنه،
ومنهم من عميَ عنه فبقيَ في الظلام.
والله يهدي من يشاءُ إلى نوره.
• ينبغي أن تؤرَّخَ الوقائعُ التاريخيةُ بدقَّة،
حتى لا يدخلَ فيها الكذب،
وخاصةً في عصرنا،
الذي اختلطت فيه الأخبارُ والتصريحاتُ والأسرار،
وتحكَّمَ في دولٍ عناصرُ مستبدَّةٌ غيرُ أمينة،
وفَرضت كتابةَ تاريخها كما تريدُ لا كما هو الواقع.
ونقلُها عن أشخاصٍ ينبغي فيه التثبت،
فإما أن يكونوا شهداءَ الوقائع،
أمناءَ في الحديث،
أو أمناءَ في النقلِ عن مثلهم أمانةً وثقة،
وهذا نادرٌ في عصرنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق