السؤال
رجل اشترى من رجل آخر سيارة بقيمة حاضرة، وليس مع المشتري
القيمة، وذهب البائع والمشتري إلى شركة تدفع القيمة نيابة عن المشتري
للبائع كاملة وتقسط المبلغ مع الزيادة عليه على المشتري على أقساط،
مثلاً: قيمة السيارة ( 50.000 ) تدفعها الشركة للبائع وتسجلها على
المشتري ( 70.000 ) أقساطًا. فما حكم ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.
الإجابة
هذا العمل غير صحيح؛ لأن معناه أن الشركة أقرضت المشتري الثمن
بزيادة، وهذا ربًا صريح ومحرم بالكتاب والسنة والإجماع؛
لأنه من ربا النسيئة .
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
رجل اشترى من رجل آخر سيارة بقيمة حاضرة، وليس مع المشتري
القيمة، وذهب البائع والمشتري إلى شركة تدفع القيمة نيابة عن المشتري
للبائع كاملة وتقسط المبلغ مع الزيادة عليه على المشتري على أقساط،
مثلاً: قيمة السيارة ( 50.000 ) تدفعها الشركة للبائع وتسجلها على
المشتري ( 70.000 ) أقساطًا. فما حكم ذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.
الإجابة
هذا العمل غير صحيح؛ لأن معناه أن الشركة أقرضت المشتري الثمن
بزيادة، وهذا ربًا صريح ومحرم بالكتاب والسنة والإجماع؛
لأنه من ربا النسيئة .
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق