أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• مهما كان حديثكَ مع صديقكَ (عاديًا) و(بريئًا)،
فإنه لا يخلو من (لغو)،
فاختمْ لقاءكَ معه بخيرِ كلامٍ ليُغفرَ ذنبك:
"سبحانكَ اللهمَّ وبحمدِك،
أشهدُ ألاّ إله إلا أنت،
أستغفرُكَ وأتوبُ إليك".
• لقد كادَ المنافقون للإسلامِ في أخطرِ المواقف،
فانسحبوا من الجيشِ الإسلامي قُبيل خوضِ القتالِ في غزوة أُحد،
وكانوا يشكِّلون ثلثه،
فما وهنَ الإسلام،
بل صارَ أقوى مما كان،
لأن النصرَ في الإخلاصِ والامتثالِ لأمر القائدِ ولو كان أهلهُ قلَّة،
وكذلك كان صحابةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم.
• مهما كان حديثكَ مع صديقكَ (عاديًا) و(بريئًا)،
فإنه لا يخلو من (لغو)،
فاختمْ لقاءكَ معه بخيرِ كلامٍ ليُغفرَ ذنبك:
"سبحانكَ اللهمَّ وبحمدِك،
أشهدُ ألاّ إله إلا أنت،
أستغفرُكَ وأتوبُ إليك".
• لقد كادَ المنافقون للإسلامِ في أخطرِ المواقف،
فانسحبوا من الجيشِ الإسلامي قُبيل خوضِ القتالِ في غزوة أُحد،
وكانوا يشكِّلون ثلثه،
فما وهنَ الإسلام،
بل صارَ أقوى مما كان،
لأن النصرَ في الإخلاصِ والامتثالِ لأمر القائدِ ولو كان أهلهُ قلَّة،
وكذلك كان صحابةُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق