أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• المكتبةُ الشخصيةُ ليست علمًا وهوايةً فقط،
بل هي ذخرٌ وكنز،
ومالٌ وتجارةٌ أيضًا،
يتصرَّفُ فيها صاحبها عند الضرورة،
ويعيلُ بها نفسَهُ وأهله،
ولذلك تقرأ في سيرةِ علماءَ وأدباءَ أنهم باعوا مكتباتهم،
كلَّها أو بعضها،
للحاجةِ والضرورة،
وما أصعبها من لحظات،
وما أقساها،
وقد بعتُ من مكتبتي كتبًا بأثمانٍ رخيصةٍ ربما ثلاثَ مرات،
لظروفٍ قاسيةٍ مررتُ بها،
والمشتري لا يرحم،
والحاجةُ ماسَّة،
ولا أنسى تلك اللحظاتِ في حياتي،
وصورُ بعضِ الكتبِ منها لا تغادرُ مخيلتي حتى اليوم.
• المكتبةُ الشخصيةُ ليست علمًا وهوايةً فقط،
بل هي ذخرٌ وكنز،
ومالٌ وتجارةٌ أيضًا،
يتصرَّفُ فيها صاحبها عند الضرورة،
ويعيلُ بها نفسَهُ وأهله،
ولذلك تقرأ في سيرةِ علماءَ وأدباءَ أنهم باعوا مكتباتهم،
كلَّها أو بعضها،
للحاجةِ والضرورة،
وما أصعبها من لحظات،
وما أقساها،
وقد بعتُ من مكتبتي كتبًا بأثمانٍ رخيصةٍ ربما ثلاثَ مرات،
لظروفٍ قاسيةٍ مررتُ بها،
والمشتري لا يرحم،
والحاجةُ ماسَّة،
ولا أنسى تلك اللحظاتِ في حياتي،
وصورُ بعضِ الكتبِ منها لا تغادرُ مخيلتي حتى اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق