قد بشر الله تعالى كل مؤمن يتزكى بالفلاح ودخول الجنة فقال:
{قد أفلح من تزكى}
[الأعلى: 14]
وقال:
{قد أفلح من زكاها}
[الشمس:9]،
دلت الآيتان وغيرهما أن المفلح هو من زكى نفسه -أي نماها وأعلاها
بالطاعة والصدقة واصطناع المعروف- وهو من عالج نفسه
بالمجاهدة والتزكية إلى أن دخل دائرة الفلاح.
وجزاء المفلحين الذين تزكوا، هو دخول الجنة خالدين فيها يتنعمون
{ومن يأته مؤمنًا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى*
جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى}
[طه:75-76].
إن الآية تصف الذي قام بالتزكية بالإيمان والعمل الصالح،
وتقرر أن مآله الجنة التي حسنت مستقرًّا ومقامًا.
{قد أفلح من تزكى}
[الأعلى: 14]
وقال:
{قد أفلح من زكاها}
[الشمس:9]،
دلت الآيتان وغيرهما أن المفلح هو من زكى نفسه -أي نماها وأعلاها
بالطاعة والصدقة واصطناع المعروف- وهو من عالج نفسه
بالمجاهدة والتزكية إلى أن دخل دائرة الفلاح.
وجزاء المفلحين الذين تزكوا، هو دخول الجنة خالدين فيها يتنعمون
{ومن يأته مؤمنًا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى*
جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى}
[طه:75-76].
إن الآية تصف الذي قام بالتزكية بالإيمان والعمل الصالح،
وتقرر أن مآله الجنة التي حسنت مستقرًّا ومقامًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق