( قيل يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجراً
قال :
أن تصدَّق وأنتَ صحيحٌ
شحيحٌ
تخشى الفقر
وتأمل الغنى )
رواه البخاري
الشرح :
صحيح البدن شحيح النفس ؛
لأن الإنسان إذا كان صحيحاً كان شحيحاً بالمال ؛
لأنه يأمل البقاء ، ويخشى الفقر ،
أما إذا كان مريضاً ، فإن الدنيا ترخص عنده ،
ولا تساوي شيئاً فتهون عليه الصدقة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق