يعتبر مرض السكري من الأمراض واسعة الانتشار التي
تصيب شريحة كبيرة من البشر.
وفي مثل هذا الوقت من كل عام يكثر تساؤل مرضى السكر عن أفضل
الطرق والوسائل التي تمكنهم من أداء مناسك الحج دون التعرض لمخاطر صحية،
خصوصًا أن بعض هذه المناسك قد تحتاج إلى الكثير من الجهد البدني والنفسي،
وما قد يصاحب ذلك من ارتفاعات أو انخفاضات مادة
في مستويات سكر الدم. فما هي النصائح العامة الخاصة بالاستعداد
لإداء فريضة الحج الملقاة على عاتق الطبيب وليس المريض؟
- لعل هذا التساؤل من أهم التساؤلات لأن الكثير يطلب من الحاج المصاب
بمرض السكري الحرص على الاستعداد الجسدي لفريضة الحج ومسائلة الطبيب عن ذلك.
وقد لا يستطيع المريض الوصول للطبيب وخاصة في فترة ما قبل
الحج نظرنا للازدحام الشديد على عيادات مرض السكري.
ولهذا السبب تتضاعف المسؤولية على عاتق الطبيب المعالج
والذي قد يستطيع تقديم النصائح جماعية للمرضى وليس
فردية عبر منصات الإعلام المختلفة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وهذه دعوة لكتابة النصائح الخاصة لمريض السكري أثناء اداء فريضة الحج
والعمل على نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي
والعمل على تناقلها لكي تعم الفائدة المرجوة.
التحضير العلاجي للحج
متى يبدأ التحضير لموسم الحج لمريض السكري الذي ينوي إتمام
هذا الركن العظيم من أركان الاسلام؟
- يعتقد خطأً البعض منا أن التحضير العلاجي للحج يبدأ أثناء الحج أو
قبيل الحج بأيام معدودات والأصح أن يبدأ التحضير والاستعداد قبل
السفر إلى مكة المكرمة بفترة كافية، حيث يجب أن يحرص مريض السكري
على متابعة طبيبه المعالج والعمل على تنظيم مستويات السكر.
فإن تبدأ وتستعد بجسم سليم قوي متعافٍ للحج هو من أساسيات
التوصل لحج سليم متكامل.
كمية كافية من العلاج
أخذ الكم الكافي من العلاج هو أيضاً من مهمات الحج الأساسية لمريض السكري،
فهل تتواجد جميع علاجات مرض السكري في مراكز
ومستشفيات الحج؟
- نعم يجب التأكد من أخذ كمية كافية من العلاج، وخصوصًا الإنسولين
بأنواعه المختلفة وكذلك التأكد من حفظه في مكان بارد باستخدام
حافظات خاصة بذلك، كما ينصح أيضًا بأخذ جهاز قياس السكر والأشرطة،
وذلك لعمل التحاليل عند اللزوم، وعند الشعور بأعراض ارتفاع السكر أو انخفاضه.
وحقيقة إن حكومة المملكة العربية السعودية لم تتدخر جهداً في المجال،
فجميع المستشفيات في المنطقة على دراية كبيرة بعلاج مرض السكري
وغيره من الأمراض وتتوفر فيها العلاجات المختلفة.
تصيب شريحة كبيرة من البشر.
وفي مثل هذا الوقت من كل عام يكثر تساؤل مرضى السكر عن أفضل
الطرق والوسائل التي تمكنهم من أداء مناسك الحج دون التعرض لمخاطر صحية،
خصوصًا أن بعض هذه المناسك قد تحتاج إلى الكثير من الجهد البدني والنفسي،
وما قد يصاحب ذلك من ارتفاعات أو انخفاضات مادة
في مستويات سكر الدم. فما هي النصائح العامة الخاصة بالاستعداد
لإداء فريضة الحج الملقاة على عاتق الطبيب وليس المريض؟
- لعل هذا التساؤل من أهم التساؤلات لأن الكثير يطلب من الحاج المصاب
بمرض السكري الحرص على الاستعداد الجسدي لفريضة الحج ومسائلة الطبيب عن ذلك.
وقد لا يستطيع المريض الوصول للطبيب وخاصة في فترة ما قبل
الحج نظرنا للازدحام الشديد على عيادات مرض السكري.
ولهذا السبب تتضاعف المسؤولية على عاتق الطبيب المعالج
والذي قد يستطيع تقديم النصائح جماعية للمرضى وليس
فردية عبر منصات الإعلام المختلفة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وهذه دعوة لكتابة النصائح الخاصة لمريض السكري أثناء اداء فريضة الحج
والعمل على نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي
والعمل على تناقلها لكي تعم الفائدة المرجوة.
التحضير العلاجي للحج
متى يبدأ التحضير لموسم الحج لمريض السكري الذي ينوي إتمام
هذا الركن العظيم من أركان الاسلام؟
- يعتقد خطأً البعض منا أن التحضير العلاجي للحج يبدأ أثناء الحج أو
قبيل الحج بأيام معدودات والأصح أن يبدأ التحضير والاستعداد قبل
السفر إلى مكة المكرمة بفترة كافية، حيث يجب أن يحرص مريض السكري
على متابعة طبيبه المعالج والعمل على تنظيم مستويات السكر.
فإن تبدأ وتستعد بجسم سليم قوي متعافٍ للحج هو من أساسيات
التوصل لحج سليم متكامل.
كمية كافية من العلاج
أخذ الكم الكافي من العلاج هو أيضاً من مهمات الحج الأساسية لمريض السكري،
فهل تتواجد جميع علاجات مرض السكري في مراكز
ومستشفيات الحج؟
- نعم يجب التأكد من أخذ كمية كافية من العلاج، وخصوصًا الإنسولين
بأنواعه المختلفة وكذلك التأكد من حفظه في مكان بارد باستخدام
حافظات خاصة بذلك، كما ينصح أيضًا بأخذ جهاز قياس السكر والأشرطة،
وذلك لعمل التحاليل عند اللزوم، وعند الشعور بأعراض ارتفاع السكر أو انخفاضه.
وحقيقة إن حكومة المملكة العربية السعودية لم تتدخر جهداً في المجال،
فجميع المستشفيات في المنطقة على دراية كبيرة بعلاج مرض السكري
وغيره من الأمراض وتتوفر فيها العلاجات المختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق