اعرف الأسباب النفسية لانتهاء شغف البدايات فجأة
ربما يحدث هذا الموقف كثيرا معنا ولا نعلم السبب وراءه، أن تقابل
شخصًا جديدًا وتحدث أشياء رائعة لكن بعد فترة قصيرة، تتساءل ما
الخطأ الذى حدث؟ فإنه يفقد الاهتمام فى العلاقة وتجد نفسك تتوق
إلى مزيد من الوقت معه، لذلك نقدم لك الأسباب وراء ذلك وكيف تتعامل
مع هذا الأمر وفقا لما ذكره خبراء الطب النفسى
قلة الثقة
أحد الأسباب الأكثر شيوعًا التى يفقد الأشخاص الاهتمام بسببها،
هو أن الشخص الذى يبدأون معه العلاقة يفتقر إلى الثقة.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ عزز ثقتك بنفسك، واسأل نفسك ما
هى أجزاء حياتك التى ترغب فى تحسينها؟ إذا كنت تشعر بعدم الأمان
تجاه جسمك، فقم بتحديد الأولويات في الحصول على الشكل الذى تريده،
وإذا كنت غير آمناً بعملك، فقم بالتسجيل فى الدورات التدريبية التى
ستوصلك إلى المهنة التى تريدها.
فهل تعلم أن العمل نحو تلك الأهداف سيعزز احترامك لنفسك، وضع فى
اعتبارك أنه قد يكون هناك بعض الأشياء التى لا يمكنك تغييرها، وفى
هذه الحالة، تعامل مع ذلك بمرونة وهدوء.
الاهتمام والرعاية أكثر من اللازم
يجب ألا تغرق شريكك بالمشاعر لأنه نفسيا لا ينجذب لمن يشعره
بالاكتفاء والشبع دون أن يقوم بشىء من أجله.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ إذا وجدت نفسك فى هذا الموقف، تعايش
مع فكرة أن تبقى منفردا لبقية حياتك، عندما تشعر بالراحة مع هذه الفكرة،
فأنت على استعداد لشراكة صحية، قد يكون من الصعب، فى البداية قبول
هذه الاحتمالية، لكنها ستجبرك على التفكير فى من تريد أن تصبح فردًا
ثم عندما يحين الوقت المناسب، سوف يأتى ذلك الشخص الخاص إلى
حياتك ويضيف إلى من أنت.
التوقيت السيئ
إذا لم ينطبق عليك أى مما سبق، فربما يفقد الشريك اهتمامًا لأن
التوقيت لم يكن صحيحًا، وليس لدينا أى وسيلة لمعرفة كل ما
يحدث فى حياة شخص ما، فربما يكون الشخص فى علاقة بالفعل،
ربما لا يزال يتغلب على وجود شخص ما فى حياته، والقائمة تطول.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ لا يمكنك فهم كل شىء، وبعض الأشياء
فى الحياة لغز، انشغل فى القيام بالأشياء لنفسك مثل تناول الطعام
بشكل صحيح، وممارسة الرياضة، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء،
والانفتاح لتلقى جميع التجارب الإيجابية التى تخبئها لك الحياة.
السرعة فى العلاقة أكثر من اللازم
فى بعض الأحيان يكون الأشخاص فى مكان جيد، وعلى استعداد لبدء
علاقة لكن بعد بداية ساخنة وثقيلة، تطفأ الشرارة.
ماذا حدث؟ يمكن أن يحدث هذا عندما تسرع العلاقة بسرعة كبيرة
وغالبًا ما يكون الانجذاب عاليا فى هذا النوع من العلاقة الذى يجذب
شخصين معًا لدرجة أن الشركاء يريدون قضاء كل وقتهم معًا،
وعندما يكونون بعيدين عن بعضهم، فهم يراسلون الرسائل النصية
باستمرار ويفكرون فى بعضهما، وعلى الرغم من أن هذا يمكن أن يكون ممتعًا
ومثيرًا، إلا أن الخطر هو أن العلاقة لا تدوم.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ كن متعمدا حول تطور العلاقة، حتى
عندما تبدأ علاقة جديدة وتسير الأمور بشكل جيد، يكون التوازن مهمًا.
لا تهمل الأشخاص المهمين أو جوانب حياتك عندما تدخل في شراكة جديدة،
أيضا، العمل على بناء الصداقة في علاقتك الجديدة، فالعلاقات الأكثر
إرضاءً وطويلة الأمد لها توازن بين العاطفة والرفقة، وتحتاج إلى التأكد
من أن لديك أنت وشريكك أمور مشتركة وراء الكيمياء الفيزيائية.
وإذا كنت تتبع كل شىء فى هذه القائمة وما زلت تجد نفسك فى دائرة من
فقد الآخرين الاهتمام بهم، فلا تقلق، فكما تم ذكره،
الأشخاص لديهم أشياء مستمرة لن تفهمها أبدًا.
ربما يحدث هذا الموقف كثيرا معنا ولا نعلم السبب وراءه، أن تقابل
شخصًا جديدًا وتحدث أشياء رائعة لكن بعد فترة قصيرة، تتساءل ما
الخطأ الذى حدث؟ فإنه يفقد الاهتمام فى العلاقة وتجد نفسك تتوق
إلى مزيد من الوقت معه، لذلك نقدم لك الأسباب وراء ذلك وكيف تتعامل
مع هذا الأمر وفقا لما ذكره خبراء الطب النفسى
قلة الثقة
أحد الأسباب الأكثر شيوعًا التى يفقد الأشخاص الاهتمام بسببها،
هو أن الشخص الذى يبدأون معه العلاقة يفتقر إلى الثقة.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ عزز ثقتك بنفسك، واسأل نفسك ما
هى أجزاء حياتك التى ترغب فى تحسينها؟ إذا كنت تشعر بعدم الأمان
تجاه جسمك، فقم بتحديد الأولويات في الحصول على الشكل الذى تريده،
وإذا كنت غير آمناً بعملك، فقم بالتسجيل فى الدورات التدريبية التى
ستوصلك إلى المهنة التى تريدها.
فهل تعلم أن العمل نحو تلك الأهداف سيعزز احترامك لنفسك، وضع فى
اعتبارك أنه قد يكون هناك بعض الأشياء التى لا يمكنك تغييرها، وفى
هذه الحالة، تعامل مع ذلك بمرونة وهدوء.
الاهتمام والرعاية أكثر من اللازم
يجب ألا تغرق شريكك بالمشاعر لأنه نفسيا لا ينجذب لمن يشعره
بالاكتفاء والشبع دون أن يقوم بشىء من أجله.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ إذا وجدت نفسك فى هذا الموقف، تعايش
مع فكرة أن تبقى منفردا لبقية حياتك، عندما تشعر بالراحة مع هذه الفكرة،
فأنت على استعداد لشراكة صحية، قد يكون من الصعب، فى البداية قبول
هذه الاحتمالية، لكنها ستجبرك على التفكير فى من تريد أن تصبح فردًا
ثم عندما يحين الوقت المناسب، سوف يأتى ذلك الشخص الخاص إلى
حياتك ويضيف إلى من أنت.
التوقيت السيئ
إذا لم ينطبق عليك أى مما سبق، فربما يفقد الشريك اهتمامًا لأن
التوقيت لم يكن صحيحًا، وليس لدينا أى وسيلة لمعرفة كل ما
يحدث فى حياة شخص ما، فربما يكون الشخص فى علاقة بالفعل،
ربما لا يزال يتغلب على وجود شخص ما فى حياته، والقائمة تطول.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ لا يمكنك فهم كل شىء، وبعض الأشياء
فى الحياة لغز، انشغل فى القيام بالأشياء لنفسك مثل تناول الطعام
بشكل صحيح، وممارسة الرياضة، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء،
والانفتاح لتلقى جميع التجارب الإيجابية التى تخبئها لك الحياة.
السرعة فى العلاقة أكثر من اللازم
فى بعض الأحيان يكون الأشخاص فى مكان جيد، وعلى استعداد لبدء
علاقة لكن بعد بداية ساخنة وثقيلة، تطفأ الشرارة.
ماذا حدث؟ يمكن أن يحدث هذا عندما تسرع العلاقة بسرعة كبيرة
وغالبًا ما يكون الانجذاب عاليا فى هذا النوع من العلاقة الذى يجذب
شخصين معًا لدرجة أن الشركاء يريدون قضاء كل وقتهم معًا،
وعندما يكونون بعيدين عن بعضهم، فهم يراسلون الرسائل النصية
باستمرار ويفكرون فى بعضهما، وعلى الرغم من أن هذا يمكن أن يكون ممتعًا
ومثيرًا، إلا أن الخطر هو أن العلاقة لا تدوم.
ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ كن متعمدا حول تطور العلاقة، حتى
عندما تبدأ علاقة جديدة وتسير الأمور بشكل جيد، يكون التوازن مهمًا.
لا تهمل الأشخاص المهمين أو جوانب حياتك عندما تدخل في شراكة جديدة،
أيضا، العمل على بناء الصداقة في علاقتك الجديدة، فالعلاقات الأكثر
إرضاءً وطويلة الأمد لها توازن بين العاطفة والرفقة، وتحتاج إلى التأكد
من أن لديك أنت وشريكك أمور مشتركة وراء الكيمياء الفيزيائية.
وإذا كنت تتبع كل شىء فى هذه القائمة وما زلت تجد نفسك فى دائرة من
فقد الآخرين الاهتمام بهم، فلا تقلق، فكما تم ذكره،
الأشخاص لديهم أشياء مستمرة لن تفهمها أبدًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق