أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 172 )
489 –
( عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: كنت مع مولانا أمير المؤمنين
عليه السلام فرأى رجلًا قائمًا يصلي فقال له: يا هذا أتعرف تأويل الصلاة؟
فقال: يا مولاي، وهل للصلاة تأويل غير العبادة؟ فقال:
أي والذي بعث محمدًا بالنبوة, وما بعث الله نبيه بأمر من الأمور إلا وله تشابه,
وتأويل, وتنزيل, وكل ذلك يدل على التعبد فقال له:
علمني ما هو يا مولاي؟ فقال عليه السلام: تأويل تكبيرتك الأولى
إلى إحرامك: أن تخطِر في نفسك إذا قلت: الله أكبر من أن يوصف بقيام
أو قعود, وفي الثانية: أن يوصف بحركة أو جمود,
وفي الثالثة: أن يوصف بجسم, أو يشبه بشبه, أو يقاس بقياس,
وتخطر في الرابعة: أن تحله الإعراض, أو تؤلمه الأمراض,
وتخطر في الخامسة: أن يوصف بجوهر أو بعرض, أو يحل شيئًا, أو يحل فيه شيء,
وتخطر في السادسة: أن يجوز عليه ما يجوز على المحدثين من الزوال والانتقال،
والتغير من حال إلى حال،
وتخطر في السابعة: أن تحله الحواس الخمس, ثم تأويل مد عنقك في الركوع:
تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي, ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت:
سمع الله لمن حمده, الحمد لله رب العالمين تأويله:
الذي أخرجني من العدم إلى الوجود.
وتأويل السجدة الأولى: أن تخطر في نفسك وأنت ساجد: منها خلقتني.
ورفع رأسك تأويله: ومنها أخرجتني, والسجدة الثانية: وفيها تعيدني،
ورفع رأسك تخطر بقلبك: ومنها تخرجني تارة أخرى,
وتأويل قعودك على جانبك الأيسر ورفع رجلك اليمنى وطرحك على اليسرى:
تخطر بقلبك: اللهم إني أقمت الحق, وأمتُّ الباطل, وتأويل تشهدك:
تجديد الإيمان, ومعاودة الإسلام، والإقرار بالبعث بعد الموت,
وتأويل قراءة التحيات تمجيد الرب سبحانه، وتعظيمه عما قال الظالمون,
ونعته الملحدون, وتأويل قولك: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
ترحم عن الله سبحانه فمعناها: هذه أمان لكم من عذاب يوم القيامة.
ثم قال أمير المؤمنين عليه السلام: من لم يعلم تأويل
صلاته هكذا فهي خداج، أي ناقصة ).
الدرجة: باطل لا أصل له، وموجود في كتب الشيعة
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 172 )
489 –
( عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: كنت مع مولانا أمير المؤمنين
عليه السلام فرأى رجلًا قائمًا يصلي فقال له: يا هذا أتعرف تأويل الصلاة؟
فقال: يا مولاي، وهل للصلاة تأويل غير العبادة؟ فقال:
أي والذي بعث محمدًا بالنبوة, وما بعث الله نبيه بأمر من الأمور إلا وله تشابه,
وتأويل, وتنزيل, وكل ذلك يدل على التعبد فقال له:
علمني ما هو يا مولاي؟ فقال عليه السلام: تأويل تكبيرتك الأولى
إلى إحرامك: أن تخطِر في نفسك إذا قلت: الله أكبر من أن يوصف بقيام
أو قعود, وفي الثانية: أن يوصف بحركة أو جمود,
وفي الثالثة: أن يوصف بجسم, أو يشبه بشبه, أو يقاس بقياس,
وتخطر في الرابعة: أن تحله الإعراض, أو تؤلمه الأمراض,
وتخطر في الخامسة: أن يوصف بجوهر أو بعرض, أو يحل شيئًا, أو يحل فيه شيء,
وتخطر في السادسة: أن يجوز عليه ما يجوز على المحدثين من الزوال والانتقال،
والتغير من حال إلى حال،
وتخطر في السابعة: أن تحله الحواس الخمس, ثم تأويل مد عنقك في الركوع:
تخطر في نفسك آمنت بك ولو ضربت عنقي, ثم تأويل رفع رأسك من الركوع إذا قلت:
سمع الله لمن حمده, الحمد لله رب العالمين تأويله:
الذي أخرجني من العدم إلى الوجود.
وتأويل السجدة الأولى: أن تخطر في نفسك وأنت ساجد: منها خلقتني.
ورفع رأسك تأويله: ومنها أخرجتني, والسجدة الثانية: وفيها تعيدني،
ورفع رأسك تخطر بقلبك: ومنها تخرجني تارة أخرى,
وتأويل قعودك على جانبك الأيسر ورفع رجلك اليمنى وطرحك على اليسرى:
تخطر بقلبك: اللهم إني أقمت الحق, وأمتُّ الباطل, وتأويل تشهدك:
تجديد الإيمان, ومعاودة الإسلام، والإقرار بالبعث بعد الموت,
وتأويل قراءة التحيات تمجيد الرب سبحانه، وتعظيمه عما قال الظالمون,
ونعته الملحدون, وتأويل قولك: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
ترحم عن الله سبحانه فمعناها: هذه أمان لكم من عذاب يوم القيامة.
ثم قال أمير المؤمنين عليه السلام: من لم يعلم تأويل
صلاته هكذا فهي خداج، أي ناقصة ).
الدرجة: باطل لا أصل له، وموجود في كتب الشيعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق