العبد مفتقر إلى الله تعالى في كل شيء :
في خلقه و وجوده ، و في استمراره و حياته ، و في علومه و معارفه ،
و في هدايته و أعماله
و في جلب أي نفع له ، أو دفع أي ضرر له
و هذا هو معنى : "لا حول ولا قوة إلا بالله
ليلة جميلة ومراسيم الشتاء تلوح بالرحيل مع قطرات من السماء ..
اللهم أدم علينا نعمك وارسم على شفاهنا الإبتسامة
واغمر قلوبنا بالفرح ..
اللهم لا تستدرجنا بالنعم .. ولا تفاجئنا بالنقم..ولا تجعلنا عبرة للأمم ..
وارفع الألم والسقم ..
وجُد علينا بفضلك فأنت أهل الجود والكرم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق