سبع طرق لتبقى قريبًا من أطفالك
يضع الكاتب تيم اليور فى كتابه المترجم الى العربية تحت عنوان
" اجعل من طفلك قائدا ناجحا" ، سبع طرق لتبقى قريبًا من اطفالك كالتالى:
1- كن دارسا للثقافة
ادرس العالم الذى يعيش فيه أطفالك. استمع لهم.اقرأ المجلات والصحف
وابحث عن الأنماط الجديدة فى الحياة. ناقش اطفالك وتعلم لغتهم وراقب
ما يفعلونه، وما يقدرونه وأين يذهبون.
2- تعلم ان تفرق بين الأنماط الثقافية والثوابت غير المتغيرة
يصارع كل الأطفال والبالغين لعمل ما هو صواب بالرغم من اختلاف ثقافة
كل جيل عن الجيل الآخر.
ويضع الكاتب ست قيم أساسية يبنى عليها كاينه الاسرى
مع زوجته تجاه اطفالى وهى :
الامانة – المواقف الايجابية-تقديم الخدمة للآخرين – المسؤلية –
الامتنان – الطاعة
3- ابحث عن قدوة يحتذى بها فى الثقافات المختلفة
كل ثقافة وكل جيل يحتويان على بعض الأمثلة القيمة – صور من الحقيقة
نابعه من الثقافة ومتضمنة فيها وقد تكون على هيئة مواقف وأحداث
أو اناس يجسدون مبدأ ذا قيمة ثابتة وقد تكون هذه الايضاحات ايجابية
او سلبية ولكنها ما زالت مفيدة.
4- اخلق مناخا صالحا للقيادة
أثناء توجيهنا لأطفالنا علينا أن نبحث عن وسائل لترجمة الأفكار الصالحة
الى ممارسة عملية. إن هذا يعمل على تعلمهم بسرعة. وجه هذا السؤال :
ما الذى يمكن عمله بخصوص هذا المبدأ؟ المدارس قد تكون معامل صالحة
لتعليمهم كيف يفرقون بين ما هو ثقافى وما هو قيمة ثابتة.
5- تواصل مع أطفالك من واقع عالمهم الخاص
ما ان نصل الى القدوة التى يحتذى بها ونخلق مناخا صالحا للقيادة، علينا ان
نتواصل مع اطفالنا. فيجب ان نعلمهم دائما مما سمعناه منهم. ونادورا ما
يكون هدفى ان اعطى طفلى المزيد من المعلومات . اننى اريد ان يطبقا ما
يعرفانه وانى احاول ان أساعدهما على ممارسة ما يتعلمانه. فالتغيير ينتج
من التطبيق. نحن لا نريدهما أن ينسيا ويفقدا ما اكتسباه.
6- لا تفترض أبدا أن ما يصلح بالأمس يجب أن يصلح اليوم
يحدث التغيير سريعا فى عالمنا، ونعد حمقى حين نفترض انه بامكاننا أن
نداوم على فعل ما فعلناه من قبل مع أطفالنا بشكل مستمر. انهم ينمون
ويتغيرون وعالمهم ينمو ويتغير. وعلينا أن نظهر الابداع ونقدم لهم
أفكارا حجديدة لتوجيههم.
7- معيار النجاح هو التواصل وليس السيطرة
تأكد من استخدام المعيار الصحيح : هدفنا ليس السيطرة على حياة اطفالنا
بل أن نتواصل معهم حتى نعطيهم الادوات التى سوف يحتاجونها للوصول
الى اقصى امكانياتهم. ركز على كيية التواصل معهم بطريقة صحيحة ومدى
احساسهم بالامان حين يتحدثون معك بشفافية ومدى شعورهم بالامان حين
يكونون مع أنفسهم وحين يشعرون بمحبتك لهم...اشجعك على المضى قدما.
فانت بمثابة البطل لطفلك للقائد الصغير الناشئ.
يضع الكاتب تيم اليور فى كتابه المترجم الى العربية تحت عنوان
" اجعل من طفلك قائدا ناجحا" ، سبع طرق لتبقى قريبًا من اطفالك كالتالى:
1- كن دارسا للثقافة
ادرس العالم الذى يعيش فيه أطفالك. استمع لهم.اقرأ المجلات والصحف
وابحث عن الأنماط الجديدة فى الحياة. ناقش اطفالك وتعلم لغتهم وراقب
ما يفعلونه، وما يقدرونه وأين يذهبون.
2- تعلم ان تفرق بين الأنماط الثقافية والثوابت غير المتغيرة
يصارع كل الأطفال والبالغين لعمل ما هو صواب بالرغم من اختلاف ثقافة
كل جيل عن الجيل الآخر.
ويضع الكاتب ست قيم أساسية يبنى عليها كاينه الاسرى
مع زوجته تجاه اطفالى وهى :
الامانة – المواقف الايجابية-تقديم الخدمة للآخرين – المسؤلية –
الامتنان – الطاعة
3- ابحث عن قدوة يحتذى بها فى الثقافات المختلفة
كل ثقافة وكل جيل يحتويان على بعض الأمثلة القيمة – صور من الحقيقة
نابعه من الثقافة ومتضمنة فيها وقد تكون على هيئة مواقف وأحداث
أو اناس يجسدون مبدأ ذا قيمة ثابتة وقد تكون هذه الايضاحات ايجابية
او سلبية ولكنها ما زالت مفيدة.
4- اخلق مناخا صالحا للقيادة
أثناء توجيهنا لأطفالنا علينا أن نبحث عن وسائل لترجمة الأفكار الصالحة
الى ممارسة عملية. إن هذا يعمل على تعلمهم بسرعة. وجه هذا السؤال :
ما الذى يمكن عمله بخصوص هذا المبدأ؟ المدارس قد تكون معامل صالحة
لتعليمهم كيف يفرقون بين ما هو ثقافى وما هو قيمة ثابتة.
5- تواصل مع أطفالك من واقع عالمهم الخاص
ما ان نصل الى القدوة التى يحتذى بها ونخلق مناخا صالحا للقيادة، علينا ان
نتواصل مع اطفالنا. فيجب ان نعلمهم دائما مما سمعناه منهم. ونادورا ما
يكون هدفى ان اعطى طفلى المزيد من المعلومات . اننى اريد ان يطبقا ما
يعرفانه وانى احاول ان أساعدهما على ممارسة ما يتعلمانه. فالتغيير ينتج
من التطبيق. نحن لا نريدهما أن ينسيا ويفقدا ما اكتسباه.
6- لا تفترض أبدا أن ما يصلح بالأمس يجب أن يصلح اليوم
يحدث التغيير سريعا فى عالمنا، ونعد حمقى حين نفترض انه بامكاننا أن
نداوم على فعل ما فعلناه من قبل مع أطفالنا بشكل مستمر. انهم ينمون
ويتغيرون وعالمهم ينمو ويتغير. وعلينا أن نظهر الابداع ونقدم لهم
أفكارا حجديدة لتوجيههم.
7- معيار النجاح هو التواصل وليس السيطرة
تأكد من استخدام المعيار الصحيح : هدفنا ليس السيطرة على حياة اطفالنا
بل أن نتواصل معهم حتى نعطيهم الادوات التى سوف يحتاجونها للوصول
الى اقصى امكانياتهم. ركز على كيية التواصل معهم بطريقة صحيحة ومدى
احساسهم بالامان حين يتحدثون معك بشفافية ومدى شعورهم بالامان حين
يكونون مع أنفسهم وحين يشعرون بمحبتك لهم...اشجعك على المضى قدما.
فانت بمثابة البطل لطفلك للقائد الصغير الناشئ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق