وتدبروا(396)
{ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ }
[سبأ:6]
هذا الكتاب هو الدليل إلى هذا الصراط.
الدليل الذي وضعه خالق الإنسان وخالق الصراط، العارف بطبيعة هذا وذاك.
وإنك لتكون حَسن الطالع وأنت تقوم برحلة في طريق
لو حصلت على دليل من وضع المهندس الذي أنشأ هذا الطريق .
فكيف بمنشئ الطريق ومنشئ السالك في الطريق؟!.
الظلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق