مركبة ناسا الفضائية تكمل أول رحلة نحو كوكب الزهرة
كشف موقع "سبيس" الأمريكى أن المتتبع الشمسى Solar Orbiter أكمل أول رحلة له نحو كوكب الزهرة،
حيث جمع معلومات حول الكوكب أثناء تأرجحه حوالى الساعة 7:39 صباحًا شرقًا، ويركز المتتبع على جمع البيانات المغناطيسية
والجسيمات والبلازما والراديو التى يمكن أن توفر رؤى حول كيفية تفاعل الزهرة مع الرياح الشمسية.
ويتوقع العلماء أن يستغرق الأمر بضعة أيام قبل أن يتمكنوا من تحليل النتائج ومعرفة ما إذا كان هناك أى اكتشافات،
لكن لن تكون هناك مفاجآت كبيرة، فالمتتبع الشمسى ليس موجه نحو كوكب الزهرة، كما أن المسافة بينه وبين الشمس
والتى تبلغ 4700 ميل تحد مما يمكنه دراسته.
ومع ذلك، فهو معلم مهم، فهذه هى الرحلة الأولى للمتتبع الشمسى، وواحدة من أولى فرصه للحصول على البيانات
كجزء من مهمته التى تستغرق سبع سنوات.
ووصل المتتبع الشمسى إلى أقرب نقطة من كوكب الزهرة فى الساعة 7:39 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1239 بتوقيت جرينتش)،
عندما كانت المركبة الفضائية على بعد حوالى 4700 ميل (7500 كيلومتر) من أعلى قمم السحب على الكوكب، فالمسبار،
وهو شراكة بين وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ، تم إطلاقه فى فبراير،
ومن المقرر أن يقضى سبع سنوات فى دراسة شمسنا، ولكن للاقتراب من نجمنا كما يريد العلماء،
يحتاج إلى عمل بعض الحلقات، بدءًا من تحليق كوكب الزهرة اليوم.
كشف موقع "سبيس" الأمريكى أن المتتبع الشمسى Solar Orbiter أكمل أول رحلة له نحو كوكب الزهرة،
حيث جمع معلومات حول الكوكب أثناء تأرجحه حوالى الساعة 7:39 صباحًا شرقًا، ويركز المتتبع على جمع البيانات المغناطيسية
والجسيمات والبلازما والراديو التى يمكن أن توفر رؤى حول كيفية تفاعل الزهرة مع الرياح الشمسية.
ويتوقع العلماء أن يستغرق الأمر بضعة أيام قبل أن يتمكنوا من تحليل النتائج ومعرفة ما إذا كان هناك أى اكتشافات،
لكن لن تكون هناك مفاجآت كبيرة، فالمتتبع الشمسى ليس موجه نحو كوكب الزهرة، كما أن المسافة بينه وبين الشمس
والتى تبلغ 4700 ميل تحد مما يمكنه دراسته.
ومع ذلك، فهو معلم مهم، فهذه هى الرحلة الأولى للمتتبع الشمسى، وواحدة من أولى فرصه للحصول على البيانات
كجزء من مهمته التى تستغرق سبع سنوات.
ووصل المتتبع الشمسى إلى أقرب نقطة من كوكب الزهرة فى الساعة 7:39 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1239 بتوقيت جرينتش)،
عندما كانت المركبة الفضائية على بعد حوالى 4700 ميل (7500 كيلومتر) من أعلى قمم السحب على الكوكب، فالمسبار،
وهو شراكة بين وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ، تم إطلاقه فى فبراير،
ومن المقرر أن يقضى سبع سنوات فى دراسة شمسنا، ولكن للاقتراب من نجمنا كما يريد العلماء،
يحتاج إلى عمل بعض الحلقات، بدءًا من تحليق كوكب الزهرة اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق