لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة
*
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:
{ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
*
لَنْ تَصِلَ إلى اللَّهِ تَعَالَى إلا بسُلُوكِ السَّبِيلِ الَّذِي شَرَعَهُ لِعِبَادِهِ،
*وَلَنْ يَقْبَلَ منكَ إلا الدينَ الذي ارْتَضَاهُ لِرُسُلِهِ.
*
والدِّينُ الذي ارتضاه للأولين والآخرين هو الْإِسْلَامُ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ }
*
وَقَالَ تَعَالَى:
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا }
*
وهو دِينُ النَّبِيِّينَ أَجْمَعِينَ، ومِلَّةُ أَبِيهِمْ إِبْرَاهِيمَ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ }
*
وهو السَّبِيلُ الذي شَرَعَهُ للنَّاسِ أَجْمَعِينَ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ
إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ }
*
فمَنْ ارْتَضَى غَيرَهُ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ؛ لأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لا يُعبدُ
إِلَّا بِمَا شرعَ، ولَا يَرْضَي إِلَّا بِمَا أمرَ.
*
وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ؛ لأنه سيأتي يومَ القيامةِ خَاوِي الوفَاضِ،
صِفْرَ اليَدينِ، خائبَ السعي، قفرًا من الحسناتِ.
*
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ:
أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلاَلًا فَنَادَى بِالنَّاسِ:
«إِنَّهُ لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ».
*
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى:
{ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
*
لَنْ تَصِلَ إلى اللَّهِ تَعَالَى إلا بسُلُوكِ السَّبِيلِ الَّذِي شَرَعَهُ لِعِبَادِهِ،
*وَلَنْ يَقْبَلَ منكَ إلا الدينَ الذي ارْتَضَاهُ لِرُسُلِهِ.
*
والدِّينُ الذي ارتضاه للأولين والآخرين هو الْإِسْلَامُ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلامُ }
*
وَقَالَ تَعَالَى:
{ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا }
*
وهو دِينُ النَّبِيِّينَ أَجْمَعِينَ، ومِلَّةُ أَبِيهِمْ إِبْرَاهِيمَ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ }
*
وهو السَّبِيلُ الذي شَرَعَهُ للنَّاسِ أَجْمَعِينَ؛ قَالَ تَعَالَى:
{ شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ
إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ }
*
فمَنْ ارْتَضَى غَيرَهُ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ؛ لأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لا يُعبدُ
إِلَّا بِمَا شرعَ، ولَا يَرْضَي إِلَّا بِمَا أمرَ.
*
وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ؛ لأنه سيأتي يومَ القيامةِ خَاوِي الوفَاضِ،
صِفْرَ اليَدينِ، خائبَ السعي، قفرًا من الحسناتِ.
*
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ:
أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلاَلًا فَنَادَى بِالنَّاسِ:
«إِنَّهُ لاَ يَدْخُلُ الجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق