بشارة وحسن ظن من أقوال أ. وجدان العلي اللهم إنك عفو: رجاء! تحب العفو: بشارة! فاعف عنا: طمع! والله يحب طمع عبده فيه وحسن ظنه به!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق