يا لهناءه
يا لهناءه من افتتح الله ذريته بأنثى
صديقة بلا شبهه
وحبيبة بلا غيره
أم أبيها رغم صغرها
وسبب الرزق رغم ضعفها
ويا لسعادة من اختتم له بأنثى
رفيقة عمر مضمونة
والقلوب بحبها مسكونة
صوتها يفيض بالحنان
ومزحها يشيع البهجة والآمان
ولعبها يعيد الشباب للشيبان
والأجمل من هذا وذاك أن يكون كل رزقك إناثًا
حيث الجنة المضمونة ..
والأرزاق المتدفقة المأمونة
اللهم لا تحرم البيوت من حنانهن ، ولا عطفهن ، ولا أرزاقهن ،
وأعن يا رب كل بيت ليس فيه أنثى على قسوة الحياة ،
وخشونة الأصوات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق