خواطرمنتقاه ( 061 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
{ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ﴿٢﴾ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ }
كأنه سبحانه يقول: يا عبادي إن كنتم تحمدون وتعظمون للكمال الذاتي
والصفاتي فاحمدوني فإني أنا
« الله »
وإن كان للإحسان والتربية والإنعام فإني أنا « رب العالمين »
وإن كان للرجاء والطمع في المستقبل فإني أنا « الرحمن الرحيم »
وإن كان للخوف فإني أنا « مالك يوم الدين »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق