إقامة حدود القرآن أهم وأولى
المقصود من قراءة القرآن الفهم والعلم والعمل، وليس مجرد التلاوة،
والصحيح أن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة؛ فالتجويد ليس إلا لتحسين
القراءة فقط، فإذا قرأ المسلم قراءة أوضح فيها الحرف وحركته
فإن هذا كافٍ.
وأما قوله تعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً (٤)}
المزمل؛
فمعناه: اقرأه على مهل. وقوله ﷺ في الحديث الصحيح:
(خيركم من تعلم القرآن وعلمه)، ويقصد بالتعلم العمل؛ فالعلم وسيلة لتعمل
بطاعة الله، وتدع معصيته، وتقف عند حدوده؛ حتى تستحق من الله الثواب
الجزيل والعاقبة الحميدة فضلا وإحسانًا منه سبحانه وتعالى، ولا يلزمك أن
تؤدي القراءة على الطريقة المتبعة عند أهل التجويد،
أدها كما يسر الله لك، والحمد لله.
المقصود من قراءة القرآن الفهم والعلم والعمل، وليس مجرد التلاوة،
والصحيح أن قراءة القرآن بالتجويد ليست واجبة؛ فالتجويد ليس إلا لتحسين
القراءة فقط، فإذا قرأ المسلم قراءة أوضح فيها الحرف وحركته
فإن هذا كافٍ.
وأما قوله تعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً (٤)}
المزمل؛
فمعناه: اقرأه على مهل. وقوله ﷺ في الحديث الصحيح:
(خيركم من تعلم القرآن وعلمه)، ويقصد بالتعلم العمل؛ فالعلم وسيلة لتعمل
بطاعة الله، وتدع معصيته، وتقف عند حدوده؛ حتى تستحق من الله الثواب
الجزيل والعاقبة الحميدة فضلا وإحسانًا منه سبحانه وتعالى، ولا يلزمك أن
تؤدي القراءة على الطريقة المتبعة عند أهل التجويد،
أدها كما يسر الله لك، والحمد لله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق