أيها الآباء والأمهات (02)
أيها الآباء والأمهات ..
لا تعتذروا بضيق أوقاتكم فتكونوا كمن يضحك على نفسه !!
فقد كان الصحابة يفتحون العالم ثم يعودون
إلى أولادهم
فيفتحون قلوبهم
ويُحسنون تربيتهم
ويورثونهم دينهم وأخلاقهم ...ولا تعتذروا فللرجال بصمات ..
وللنساء لمسات ...
ولا غنىً للولد عن كليهما ..
ولا تعتذروا بالسعي على أرزاقهم ..
فبئس الرزق ذلك الذي يُقدم للأمة أجساماً معلوفة!!
وأخلاقاً مُهلهلةً ضعيفة!!
الزمان الآن صعب ...
وأولادنا والله مساكين ...
يحتاجون أضعاف أضعاف ما كُنا نأخذ في مثل أعمارهم ..
مع فرق الفتن والمُغريات التي بين جيلنا وجيلهم !!
الأحد، 13 نوفمبر 2022
أيها الآباء والأمهات (02)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق