خواطرمنتقاه ( 080 )
من الأخت الزميلة/ أمانى صلاح الدين
من طبيعة الحياة أن بعد كلِّ ضيق متسع ، ولكل شدةٍ مُدَّة ، يتعاقبُ فيها ليلٌ مُظلم ، ونهارٌ مُضيء ،
يُخالجُك الألمُ تارةً ، ويُصالحك الأملُ تارةً ، والله معك في هذه وفي تلك ،
والموفق يحمد الله في السراء وإن قصُرَت ، ويتحلى بالصبر في الضراء وإن طالت؛ فالشدة بتراء لا دوام لها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق