نصائح رياضة الركض والمشي
· لمعرفة ذلك استخدم العلماء مؤشرا جديدا يعتمد على فيروس داء الكلب.
بهذه الطريقة يمكن تصنيف الخلايا العصبية الجديدة في القوارض البالغة وملاحظة تغيراتها
بمرور الوقت. بعد حوالي ستة أشهر من تصنيف الخلايا العصبية حلل الباحثون كيفية اندماجها
في الشبكة العصبية. وقد تبين أن تلك الخلايا العصبية التي تكونت في مرحلة البلوغ المبكر
للفئران تشارك على المدى الطويل في الحُصين، حيث تساهم في الحفاظ على الذاكرة في سن الشيخوخة، كما يشير موقعfitbook.
· وتقول مؤلفة الدراسة الدكتورة د. هنرييت فان براغ "التدريبات الطويلة المدى تعود
بالنفع على الدماغ في مرحلة الكبر وقد تحمي من فقدان الذاكرة الناجم عن التقدم في السن
من خلال إطالتها لأمد حياة الخلايا العصبية التي تكونت في منتصف العمر وبالتالي يكون لها تأثير على التدهور المعرفي".
· وأظهرت الدراسة أيضًا أن الجري يعزز نقل المعلومات المتعلقة بالملاحة في الدماغ،
مما يعزز قبل كل شيء وظيفة الذاكرة المكانية. ويمكن أن يحمي أيضًا من الخرف ومرض الزهايمر،
والذي غالبًا ما يظهر من خلال فقدان التوجيه.
· وتوضح الدكتورة كارمين فيفار المشاركة في هذه الدراسة بالقول "دراستنا تقدم إشارات
إلى أن ممارسة الرياضة في مقتبل حتى متوسط العمر تساهم في الحفاظ على الدماغ".
وحسب كارمين على المرءإدماج الرياضة في روتينه اليومي لحماية نفسه من فقدان الإدراكات المعرفية.
· وعلى الرغم من النتائج المثيرة للدراسة ينبغي التأكيد على أنها جربت فقط على الفئران
ويحتاج الأمر لوقت طويل من الأبحاث لمعرفة هل أن نفس التأثير يحدث أيضا على الدماغ البشري.
وهل يقتصر الأمر فقط على الجري أم أن رياضة زيادة التحمل الأخرى مثل السباحة وركوب الدراجة تقوي أيضا وظيفة الدماغ!
· لمعرفة ذلك استخدم العلماء مؤشرا جديدا يعتمد على فيروس داء الكلب.
بهذه الطريقة يمكن تصنيف الخلايا العصبية الجديدة في القوارض البالغة وملاحظة تغيراتها
بمرور الوقت. بعد حوالي ستة أشهر من تصنيف الخلايا العصبية حلل الباحثون كيفية اندماجها
في الشبكة العصبية. وقد تبين أن تلك الخلايا العصبية التي تكونت في مرحلة البلوغ المبكر
للفئران تشارك على المدى الطويل في الحُصين، حيث تساهم في الحفاظ على الذاكرة في سن الشيخوخة، كما يشير موقعfitbook.
· وتقول مؤلفة الدراسة الدكتورة د. هنرييت فان براغ "التدريبات الطويلة المدى تعود
بالنفع على الدماغ في مرحلة الكبر وقد تحمي من فقدان الذاكرة الناجم عن التقدم في السن
من خلال إطالتها لأمد حياة الخلايا العصبية التي تكونت في منتصف العمر وبالتالي يكون لها تأثير على التدهور المعرفي".
· وأظهرت الدراسة أيضًا أن الجري يعزز نقل المعلومات المتعلقة بالملاحة في الدماغ،
مما يعزز قبل كل شيء وظيفة الذاكرة المكانية. ويمكن أن يحمي أيضًا من الخرف ومرض الزهايمر،
والذي غالبًا ما يظهر من خلال فقدان التوجيه.
· وتوضح الدكتورة كارمين فيفار المشاركة في هذه الدراسة بالقول "دراستنا تقدم إشارات
إلى أن ممارسة الرياضة في مقتبل حتى متوسط العمر تساهم في الحفاظ على الدماغ".
وحسب كارمين على المرءإدماج الرياضة في روتينه اليومي لحماية نفسه من فقدان الإدراكات المعرفية.
· وعلى الرغم من النتائج المثيرة للدراسة ينبغي التأكيد على أنها جربت فقط على الفئران
ويحتاج الأمر لوقت طويل من الأبحاث لمعرفة هل أن نفس التأثير يحدث أيضا على الدماغ البشري.
وهل يقتصر الأمر فقط على الجري أم أن رياضة زيادة التحمل الأخرى مثل السباحة وركوب الدراجة تقوي أيضا وظيفة الدماغ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق