في رحاب آية 237
قال الله تعالى :
وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون ،
فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون
( المؤمنون : 52 - 53 )
أي وإن دينكم- يا معشر الأنبياء- دين واحد وهو الإسلام, وأنا ربكم فاتقوني بامتثال أوامري واجتناب زواجري.
فتفرق الأتباع في الدين إلى أحزاب وشيع، جعلوا دينهم أديانا بعدما أمروا بالاجتماع،
كل حزب معجب برأيه زاعم أنه على الحق وغيره على الباطل. وفي هذا تحذير من التحزب والتفرق في الدين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق