في رحاب آية 264
﴿ۖ وَٱلْبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّلِحَٰتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾
الذي يبقى للإنسان وينفعه ويسره: الباقيات الصالحات؛
وهذا يشمل جميع الطاعات الواجبة والمستحبة من حقوق الله وحقوق عباده؛
من: صلاة، وزكاة، وصدقة، وحج، وعمرة، وتسبيح، وتحميد، وتهليل،
وتكبير، وقراءة، وطلب علم نافع، وأمر بمعروف، ونهي عن منكر، وصلة رحم،
وبر والدين، وقيام بحق الزوجات، والمماليك، والبهائم،
وجميع وجوه الإحسان إلى الخلق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق