شركة تستعد للبناء على سطح القمر.. تستهدف بناء هياكل ثلاثية الأبعاد
ستعد شركة "ICON" الهندسية للطباعة ثلاثيّة الأبعاد، والتى يرأسها جيسون بالارد،
لبناء مبانى ضخمة على سطح القمر،
وقد تبدأ فى مشروعها الطموح قبل نهاية العقد.
ومنذ إطلاقها فى عام 2017، تلقّت شركة "ICON"، ويقع مقرّها فى أوستن، نصف مليار دولار من التمويل،
وفازت بعقدٍ مع وكالة "ناسا" الفضائيّة، وإذا سارت الأمور وفقًا للخطّة، يعنى ذلك أنّ "ICON" ستبدأ بالبناء على
سطح القمر قبل نهاية هذا العِقد، وفقا لموقع CNN عربية.
وطورت "أيكون" برمجيّات مراقبة ودعم الأنظمة التى ستُستخدم فى منازل "Initiative 99" كجزءٍ من مبادرة
"مشروع أوليمبوس"، والتى تبحث فى بناء هياكل مطبوعة ثلاثيّة الأبعاد على القمر.
وتم الكشف عن التصاميم المفاهيميّة للقمر، المُصمّمة بالتعاون مع مجموعة "بيارك إنجلز"، فى عام 2020،
ومنحت وكالة "ناسا" الفضائية شركة "ICON" عقدًا بقيمة 57 مليون دولار فى نوفمبر من عام 2022.
وبدلاً من خرسانة "Lavacrete"، تختبر "ICON" فكرة استخدام الحطام الصّخرى القمرى، والغبار الغنى بالمعادن،
والصّخور التى تغطّى سطح القمر، ويمكن صهر الحطام الصّخرى بالليزر، وفقًا لما ذكره بالارد، وتحويله إلى مادّة صلبة،
ومتينة، تمتص الإشعاع، وشبيهة بالسّيراميك.
وكشف مالك الشركة أن اختبار أجزاء من نظام البناء فى الفضاء الحر، مع اختبارها بعد ذلك عند محاكاة الجاذبيّة القمريّة،
وذلك قبل إرسالها إلى القمر فى عامى 2026 أو 2027
ولا توجد خطط لتشييد قاعدة قمريّة حتّى الآن، ولكن ستمثّل اختبارات "ICON" خطوة مهمّة فى ذلك الاتجاه.
ويدرك بالارد أنّ خرسانة "Lavacrete" تحتوى على الإسمنت المتمتّع ببصمة كربونيّة كبيرة،
مضيفًا أنّ الشّركة تبحث عن طرقٍ لاستخدام مواد بناء محليّة المصدر على الأرض يمكنها منافسة الخرسانة.
وبرز اسم "ICON" عبر إنشاء منازل باستخدام خرسانة عالية القوة يُطلق عليها اسم "Lavacrete"
مطبوعة على شكل طبقات لتشكيل الجدران، وتقوم آلة ضخمة تُدعى "فولكان" بعمليّة الطّباعة.
وكشفت الشركة عن أول منزل لها فى عام 2018، ومنذ ذلك الحين توسّعت عملياتها من بناء مجموعة
من 6 منازل فى عام 2020 إلى بناء مجتمع يضم 100 منزل شمال أوستن لا يزال قيد الإنشاء
حاليًا (أكبر مجتمع مبنى بالطّباعة فى الولايات المتحدة).
وتبنى "ICON منازل للأشخاص المحرومين، بما فى ذلك أماكن إقامة على المدى الطويل للمشرّدين،
وغالبًا ما يتم ذلك بالتعاون مع المؤسسات غير الربحيّة.
ستعد شركة "ICON" الهندسية للطباعة ثلاثيّة الأبعاد، والتى يرأسها جيسون بالارد،
لبناء مبانى ضخمة على سطح القمر،
وقد تبدأ فى مشروعها الطموح قبل نهاية العقد.
ومنذ إطلاقها فى عام 2017، تلقّت شركة "ICON"، ويقع مقرّها فى أوستن، نصف مليار دولار من التمويل،
وفازت بعقدٍ مع وكالة "ناسا" الفضائيّة، وإذا سارت الأمور وفقًا للخطّة، يعنى ذلك أنّ "ICON" ستبدأ بالبناء على
سطح القمر قبل نهاية هذا العِقد، وفقا لموقع CNN عربية.
وطورت "أيكون" برمجيّات مراقبة ودعم الأنظمة التى ستُستخدم فى منازل "Initiative 99" كجزءٍ من مبادرة
"مشروع أوليمبوس"، والتى تبحث فى بناء هياكل مطبوعة ثلاثيّة الأبعاد على القمر.
وتم الكشف عن التصاميم المفاهيميّة للقمر، المُصمّمة بالتعاون مع مجموعة "بيارك إنجلز"، فى عام 2020،
ومنحت وكالة "ناسا" الفضائية شركة "ICON" عقدًا بقيمة 57 مليون دولار فى نوفمبر من عام 2022.
وبدلاً من خرسانة "Lavacrete"، تختبر "ICON" فكرة استخدام الحطام الصّخرى القمرى، والغبار الغنى بالمعادن،
والصّخور التى تغطّى سطح القمر، ويمكن صهر الحطام الصّخرى بالليزر، وفقًا لما ذكره بالارد، وتحويله إلى مادّة صلبة،
ومتينة، تمتص الإشعاع، وشبيهة بالسّيراميك.
وكشف مالك الشركة أن اختبار أجزاء من نظام البناء فى الفضاء الحر، مع اختبارها بعد ذلك عند محاكاة الجاذبيّة القمريّة،
وذلك قبل إرسالها إلى القمر فى عامى 2026 أو 2027
ولا توجد خطط لتشييد قاعدة قمريّة حتّى الآن، ولكن ستمثّل اختبارات "ICON" خطوة مهمّة فى ذلك الاتجاه.
ويدرك بالارد أنّ خرسانة "Lavacrete" تحتوى على الإسمنت المتمتّع ببصمة كربونيّة كبيرة،
مضيفًا أنّ الشّركة تبحث عن طرقٍ لاستخدام مواد بناء محليّة المصدر على الأرض يمكنها منافسة الخرسانة.
وبرز اسم "ICON" عبر إنشاء منازل باستخدام خرسانة عالية القوة يُطلق عليها اسم "Lavacrete"
مطبوعة على شكل طبقات لتشكيل الجدران، وتقوم آلة ضخمة تُدعى "فولكان" بعمليّة الطّباعة.
وكشفت الشركة عن أول منزل لها فى عام 2018، ومنذ ذلك الحين توسّعت عملياتها من بناء مجموعة
من 6 منازل فى عام 2020 إلى بناء مجتمع يضم 100 منزل شمال أوستن لا يزال قيد الإنشاء
حاليًا (أكبر مجتمع مبنى بالطّباعة فى الولايات المتحدة).
وتبنى "ICON منازل للأشخاص المحرومين، بما فى ذلك أماكن إقامة على المدى الطويل للمشرّدين،
وغالبًا ما يتم ذلك بالتعاون مع المؤسسات غير الربحيّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق