في رحاب آية 290
قال ابن القيم -رحمه الله-:
"فإذا حصل المؤثر وهو القرآن، والمحل القابل وهو القلب الحي، ووُجِد الشرط وهو الإصغاء،
وانتفى المانع وهو اشتغال القلب وذهوله عن معنى الخطاب
وانصرافه عنه إلى شيء آخر؛ حصل الأثر وهو الانتفاع والتذكُّر".
الفوائد | (ص4).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق