كل سلامى من الناس عليه صدقة
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
( كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه الشمس:
تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها،
أو ترفع له عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة،
وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة،
وتميط الأذى عن الطريق صدقة ).
متفق عليه.
قال ابن القيم:
"فإن للصدقة تأثيرًا عجيبًا في دفع البلاء ولو كانت من فاجر أو ظالم
بل من كافر، فإن الله يدفع بها أنواعًا من البلاء... وأثر الصدقة واضح
على النفس وفي بركة الأموال والأولاد، ودفع البلاء وجلب الرخاء".
قال تعالى
{ وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا
وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
اليقين بالله :
قال ابن مسعود رضى الله عنه :
اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدًا على رزق الله،
ولا تلم أحدًا على ما لم يؤتك الله - عزَّ وجلَّ - فإن الرزق لا يسوقه
حرص حريص، ولا يرده كراهية كاره، فإن الله تبارك وتعالى
بقسطه وعلمه وحلمه جعل الروح والفرح في اليقين والرضى، وجعل
الهم والحزن في الشك والسخط.
وعن عمر - رضي الله عنه - قال:
سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:
( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير،
تغدو خماصا وتروح بطانا )
رواه الترمذي
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
( كل سلامى من الناس عليه صدقة، كل يوم تطلع فيه الشمس:
تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها،
أو ترفع له عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة،
وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة،
وتميط الأذى عن الطريق صدقة ).
متفق عليه.
قال ابن القيم:
"فإن للصدقة تأثيرًا عجيبًا في دفع البلاء ولو كانت من فاجر أو ظالم
بل من كافر، فإن الله يدفع بها أنواعًا من البلاء... وأثر الصدقة واضح
على النفس وفي بركة الأموال والأولاد، ودفع البلاء وجلب الرخاء".
قال تعالى
{ وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ
وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا
وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }
اليقين بالله :
قال ابن مسعود رضى الله عنه :
اليقين أن لا ترضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدًا على رزق الله،
ولا تلم أحدًا على ما لم يؤتك الله - عزَّ وجلَّ - فإن الرزق لا يسوقه
حرص حريص، ولا يرده كراهية كاره، فإن الله تبارك وتعالى
بقسطه وعلمه وحلمه جعل الروح والفرح في اليقين والرضى، وجعل
الهم والحزن في الشك والسخط.
وعن عمر - رضي الله عنه - قال:
سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:
( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير،
تغدو خماصا وتروح بطانا )
رواه الترمذي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق