476 خواطر منتقاه
من الأخت الزميلة /أمانى صلاح الدين
يشكوا بعض الطيبين من أنهم يدعون الله تعالى كثيرا
ولكنهم لا يرون استجابة لهم، ويتساءلون: إذا كنتم تقولون إن الإجابة مع الدعاء،
وأنها تدور معه حيث دار،
وأن الله تكفل لمن دعاه أن يجيبه، ولمن سأله أن يعطيه.. فما لنا ندعوا فلا يستجاب لنا؟!
ونقول لهؤلاء الطيبين ولكل سائل لله العظيم: ينبغي عليك أيها الحبيب ـ
وعلى كل من رفع يده ضارعا إلى الله سائلا إياه
راجبا منه فضله أن يتيقن تمام اليقين أن الإجابة حاصلة لا محالة،
ومتحققة بلا أدنى شك أو ريب؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق