عَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ
:
قَالَ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ:
(
أَكْثِرُوا مِنْ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله
قَبْلَ
أَنْ يُحَالَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا وَلَقِّنُوهَا مَوْتَاكُمْ
)
أخرجه أبو يعلى (11/8 ،
رقم 6147)
وابن عدي (4/ 103 ترجمة
953 ضمام بن إسماعيل)
والخطيب (3/38) ، وابن
عساكر (61/ 225)
والرافعي (4/74)
وأخرجه
أيضا:
ابن حمصة في " جزء
البطاقة " ( ق 69 / 1 )
وحَسَّنه الألباني في
"السلسلة الصحيحة" (1 / 757).
علَّق
العلامة الألباني رحمه الله على
الحديث
في السلسلة الصحيحة
باختصار :
[
والمراد بموتاكم: من حضره الموت لأنه ما يزال في دار التكليف
وأما
تلقينه بعد الموت فلا فائدة منه وهي بدعة لم تَرِد في السُّنَّة
]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق