إن
التعرض لأشعة الشمس الشديدة خلال فصل الصيف يُزيد من خطر الإصابة
بالسرطان؛ حيث تأتي الأشعة فوق البنفسجية على رأس مسببات الإصابة بهذا
المرض اللعين.
و أن الأطفال وذوي البشرة الفاتحة بصفة خاصة أكثر عُرضة لهذا الخطر، مؤكدةً أنه يمكن الوقاية منه بإتباع النصائح الثلاثة التالية:
تجنب الشمس
-تجنب أشعة الشمس وما يصدر عنها من أشعة فوق بنفسجية ضارة يعد المفتاح الأساسي للوقاية من الأضرار الناتجة عنها.
لذا لابد من الالتزام بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، لاسيما بالنسبة للأطفال الرُضع، وخاصةً خلال فترات الذروة التي تتراوح بين الساعة 11 صباحاً والساعة 15 عصراً، على أن يتم التعرض لأشعة الشمس في غير هذه الفترات بشكل تدريجي ولفترات قصيرة، كي تتعود البشرة عليها؛ ومن ثمّ لا تصاب بالحروق.
الملابس المناسبة
تتمتع الملابس بأهمية كبيرة في الوقاية من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية. وعن مواصفات الملابس المناسبة للحماية من أشعة الشمس أوضحت الجمعية الألمانية أنه يُفضل ارتداء تي شيرت أو قميص مصنوع من أنسجة كثيفة مع قبعة أو قلنسوة مزوّدة بمظلة أو واق لمؤخرة الرقبة مع أحذية تغطي ظهر القدمين.
وعند شراء الملابس المخصصة للحماية من الأشعة فوق البنفسجية للشمس، لابد من التحقق من وجود العلامة التي تضمن أن معامل الحماية بها يقدر بـ 30، مع العلم بأنه من الأفضل أن يتم ارتداء تي شيرت أثناء السباحة أيضاً.
كريم الحماية
وبالنسبة للمناطق غير المغطاة بالملابس، فلابد من تدليكها باستخدام كريم حماية ذي مُعامل لا يقل عن 30، بحيث يوفر حماية من الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها طويلة الموجة وقصيرة الموجة، ولا يحتوي على أية مواد عطرية.
وكي يُجدي الكريم الواقي نفعاً، يُفضل وضع طبقة سميكة منه بشكل متساوي قبل التعرض للشمس من الأساس على جميع الأجزاء غير المغطاة من الجسم، ولاسيما المناطق الأكثر عُرضة لأشعة الشمس، ألا وهي: الأنف والأذن والشفاه والكتف وظهر القدم، على أن يتم تكرار وضع الكريم كل ساعتين.
و أن الأطفال وذوي البشرة الفاتحة بصفة خاصة أكثر عُرضة لهذا الخطر، مؤكدةً أنه يمكن الوقاية منه بإتباع النصائح الثلاثة التالية:
تجنب الشمس
-تجنب أشعة الشمس وما يصدر عنها من أشعة فوق بنفسجية ضارة يعد المفتاح الأساسي للوقاية من الأضرار الناتجة عنها.
لذا لابد من الالتزام بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة، لاسيما بالنسبة للأطفال الرُضع، وخاصةً خلال فترات الذروة التي تتراوح بين الساعة 11 صباحاً والساعة 15 عصراً، على أن يتم التعرض لأشعة الشمس في غير هذه الفترات بشكل تدريجي ولفترات قصيرة، كي تتعود البشرة عليها؛ ومن ثمّ لا تصاب بالحروق.
الملابس المناسبة
تتمتع الملابس بأهمية كبيرة في الوقاية من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية. وعن مواصفات الملابس المناسبة للحماية من أشعة الشمس أوضحت الجمعية الألمانية أنه يُفضل ارتداء تي شيرت أو قميص مصنوع من أنسجة كثيفة مع قبعة أو قلنسوة مزوّدة بمظلة أو واق لمؤخرة الرقبة مع أحذية تغطي ظهر القدمين.
وعند شراء الملابس المخصصة للحماية من الأشعة فوق البنفسجية للشمس، لابد من التحقق من وجود العلامة التي تضمن أن معامل الحماية بها يقدر بـ 30، مع العلم بأنه من الأفضل أن يتم ارتداء تي شيرت أثناء السباحة أيضاً.
كريم الحماية
وبالنسبة للمناطق غير المغطاة بالملابس، فلابد من تدليكها باستخدام كريم حماية ذي مُعامل لا يقل عن 30، بحيث يوفر حماية من الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها طويلة الموجة وقصيرة الموجة، ولا يحتوي على أية مواد عطرية.
وكي يُجدي الكريم الواقي نفعاً، يُفضل وضع طبقة سميكة منه بشكل متساوي قبل التعرض للشمس من الأساس على جميع الأجزاء غير المغطاة من الجسم، ولاسيما المناطق الأكثر عُرضة لأشعة الشمس، ألا وهي: الأنف والأذن والشفاه والكتف وظهر القدم، على أن يتم تكرار وضع الكريم كل ساعتين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق