ينتمي
السفرجل إلى :
فصيلة التفاح والكمثرى مع الاختلاف بالطّعم والفائدة،
تُزرع هذه الفاكهة
بالمناطق المعتدلة في الجنوب الغربي من قارة آسيا،
يحتوي السفرجل
على العديد من الفوائد الصحيّة، والطبيّة،
والجماليّة، إلى جانب
الفيتامينات والمعادن الموجودة فيه، ويتميّز السفرجل
بلونه الأصفر
الذهبي، ويتم تحديد طعمه ومدى حلاوته بناءً على لونه،
القيمة
الغذائية للسفرجل:
نشير هنا بأنّ القيم المذكورة تعتبر القيمة
الغذائية
لكل
100 جرام من السفرجل.
يحتوي على نسبة 84 جرام من
الماء.
بروتين بنسبة 0.6 جرام.
دهون بنسبة 0.10 جرام.
ألياف غذائية 1.8 جرام.
سكريات 12.54 جرام.
كربوهيدرات 15.2 جرام.
مغنيسيوم 9 مل جرام.
كالسيوم 9 مل جرام.
فسفور 18 مل جرام.
بوتاسيوم 197 مل جرام.
الحديد 0.8 مل جرام.
صوديوم 0.4 مل جرام.
فيتامين (أ) 40 ميكروجرام.
فيتامين (ب3) 0.4 مل جرام.
حمض الفوليك ( الفوليك أسيد 8
ميكروجرام).
فيتامين (ج) 15.0 مل جرام.
السعرات الحرارية
بنسبة 60 كالوري.
فوائد
السفرجل:
انقاص الوزن، يساعد بالتخفيف من الوزن الزائد بشكل
كبير،
وذلك
بسبب احتوائه على نسبة عالية من
الألياف.
يقلّل من خطر الإصابة بالسرطان، وذلك بسبب
احتوائه
على
مضادات الأكسدة، كما ويقوّي مناعة
الجسم.
يحتوي على مضادات
الفيروسات، بسبب احتوائه
على نسبة عالية من
الفيتامينات.
يخفّف من أعراض قرحة المعدة
وعلاجها.
مدر للبول، ومطهر، ومعقم
للجسم،
يساعد بالتقليل من نسبة الكوليسترول
بالدّم.
يساعد في الحفاظ على مستوى ضغط
الدّم.
التقليل من خطر الإصابة بأمراض
القلب.
يساعد بالتخفيف من أمراض الكبد، وقصور الكلى، وأمراض
العيون.
يساعد السفرجل بعلاج فقر الدّم، وأمراض الجهاز التنفسي،
والربو،
والحساسيّة، وأمراض الجهاز
الهضمي.
يستخدم لب السفرجل لعلاج القيء
والإسهال.
يعمل على وقف النزيف الحاد.
يعالج الأمعاء والقولون
العصبي.
يساعد بتحسين الجينات عند المرأة
الحامل.
يقوّي العقل والذاكرة.
يقوّي ويغذّي الإشارات الحسيّة
بالدماغ.
يتم تحضير مغلي السفرجل لعلاج أمراض الكبد والكلى، ويتم
ذلك بأخذ
اللب مع البذور، ومن ثمّ نضيف لها مقدار كأس من الماء
مع كل حبّة
متوسطة الحجم، مع ترك المغلي على نار هادئة مدّة عشر
دقائق، حيث
يتم تناول ملعقة على الريق وذلك إلى أن ييشعر المصاب
بالتحسّن.
كما ومن المفضّل عدم تقطيع السفرجل بالأدوات المصنوعة
من الحديد
أو
المعادن، لتجنّب تغيّر لون السفرجل وتفاعله مع السكين، وعدم
فقدانه
للماء الذي يحتوي عليه بسرعة، لذا يفضّل تناوله
مباشرة دون تقطيع،
أو تقطيعه بسكين من العظم أو االبلاستيك
المقوّى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق