1 - بعض أفلام الكرتون
تحتوي على سلوكيات لا يقبلها
المجتمع.
2 - براعة الأطفال
تقنياً
تزيد من صعوبة
مراقبتهم.
3 - برامج التواصل الاجتماعي
تركت الباب مفتوحاً أمام جيل لم يتهيأ
بعد.
4 - مهمة الوالدين
تزداد صعوبة في تربية الجيل
الحالي.
5 - "جيل
الآيباد"
يتفوق على جيل ما مضى
تقنياً .
أضحت وسائل التقنية المتحكم الوحيد في
تربية الأبناء شئنا أم أبينا،
ووصل الأمر إلى درجة
العجز عن تربيتهم، فأكثر أولياء
الأمور
تركوا أبناءهم مرغمين
لمواجهة التقنية بكل ما تحمله
من إيجابيات وسلبيات، خصوصاً وسائل
الاتصال الاجتماعي
التي غزت فكر الشباب
وحتى الكبار، من دون ضوابط ومراقبة ذاتية
أو أمنية، فتسببت بمخاطر تربوية جسيمة؛
مما جعلها أقرب ما تكون لظاهرة مجتمعية،
وهوس يصل إلى حد الإدمان،
فأفرزت العزلة،
والانطواء، وإهدار الأوقات من دون فائدة،
بل ووصلت إلى معتقدات أبنائنا، فرأينا
بعض من تجرأوا
لارتكاب جرائم أخلاقية، ووقفنا على حوادث
تغرير وابتزاز؛
بسبب تكوين علاقات غير
بريئة بين الجنسين،
بل وصل الضرر إلى اختراق خصوصيتنا
الدينية،
وفرضت علينا بعض ثقافات الشعوب التي
أنتجتها تلك التقنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق