أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
إذا كنتَ راغبًا في طاعةِ اللهِ ولكنها تشقُّ عليك،
أو تشعرُ بثقلها على نفسك،
فاعرفِ السببَ أولاً،
فقد يكونُ لجهلِكَ بدينك،
أو عدمِ معرفتِكَ بعظمةِ ربِّكَ وحقِّهِ عليك،
فعليكَ بالعلمِ إذًا لتعرفَ دينكَ وعقيدتك.
أو أن السببَ هو الذنوبُ والمعاصي التي شكَّلتْ طبقةً سميكةً على قلبك،
فمنعكَ ذلكَ من الانطلاقِ والقرب،
تمامًا مثلما تراهُ من قلبِ المدخِّنِ الأسود!
إذًا فابدأ بغسلِ ذنوبِكَ لتجعلَ نفسكَ نظيفة،
حتى تكونَ مهيَّأةً للطاعة.
استغفرِ اللهَ كثيرًا،
تبْ إلى الله بصدقٍ وإخلاص،
واندمْ على ما فاتَ من معاص.
اذكرِ اللهَ في عامَّةِ أحوالك.
اصحبِ الصالحين،
واحضرْ مجالسَ العلماءِ العاملين،
وابتعدْ عن العاصين،
واشتغلْ بما يفيدُكَ في آخرتك،
واصبرْ أيامًا وأسابيعَ حتى يقبلكَ اللهُ في عبادهِ الصالحين،
فطلبُ الصلاحِ يحتاجُ إلى صبرٍ ومجاهدة،
ويمتحنُكَ اللهُ حتى يعلمَ صدقَ عزيمتِكَ وإخلاصَك في طريقِكَ إليه،
فاثبتْ وتابعْ طاعتكَ فإنَّ اللهَ ناظرٌ إليك.
وعليكَ أن تقوِّيَ حبلَ طاعتِكَ بالعلم،
حتى تعلمَ أنكَ مجاهدٌ بحقّ،
وقائمٌ على نهجٍ صحيح،
ولم يأتِكَ ذلكَ من عاطفةٍ عارضة،
أو لقاءٍ خاطفٍ مع شيخ،
بل عن إيمانٍ ويقين.
والله يتولاّكَ بحفظهِ ورعايته.
إذا كنتَ راغبًا في طاعةِ اللهِ ولكنها تشقُّ عليك،
أو تشعرُ بثقلها على نفسك،
فاعرفِ السببَ أولاً،
فقد يكونُ لجهلِكَ بدينك،
أو عدمِ معرفتِكَ بعظمةِ ربِّكَ وحقِّهِ عليك،
فعليكَ بالعلمِ إذًا لتعرفَ دينكَ وعقيدتك.
أو أن السببَ هو الذنوبُ والمعاصي التي شكَّلتْ طبقةً سميكةً على قلبك،
فمنعكَ ذلكَ من الانطلاقِ والقرب،
تمامًا مثلما تراهُ من قلبِ المدخِّنِ الأسود!
إذًا فابدأ بغسلِ ذنوبِكَ لتجعلَ نفسكَ نظيفة،
حتى تكونَ مهيَّأةً للطاعة.
استغفرِ اللهَ كثيرًا،
تبْ إلى الله بصدقٍ وإخلاص،
واندمْ على ما فاتَ من معاص.
اذكرِ اللهَ في عامَّةِ أحوالك.
اصحبِ الصالحين،
واحضرْ مجالسَ العلماءِ العاملين،
وابتعدْ عن العاصين،
واشتغلْ بما يفيدُكَ في آخرتك،
واصبرْ أيامًا وأسابيعَ حتى يقبلكَ اللهُ في عبادهِ الصالحين،
فطلبُ الصلاحِ يحتاجُ إلى صبرٍ ومجاهدة،
ويمتحنُكَ اللهُ حتى يعلمَ صدقَ عزيمتِكَ وإخلاصَك في طريقِكَ إليه،
فاثبتْ وتابعْ طاعتكَ فإنَّ اللهَ ناظرٌ إليك.
وعليكَ أن تقوِّيَ حبلَ طاعتِكَ بالعلم،
حتى تعلمَ أنكَ مجاهدٌ بحقّ،
وقائمٌ على نهجٍ صحيح،
ولم يأتِكَ ذلكَ من عاطفةٍ عارضة،
أو لقاءٍ خاطفٍ مع شيخ،
بل عن إيمانٍ ويقين.
والله يتولاّكَ بحفظهِ ورعايته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق