قال ابن جريج:
( كان المسجد فراش عطاء بن أبى رباح عشرين سنة!
وقال إسماعيل بن أمية: كان عطاء يطيل الصمت ,
فإذا تكلم خيل إلينا انه مؤيد - أي تمده الملائكة بما يقول. ,
وكان اسود , أعور , أفطس أشل أعرج , ثم عمى!
ففي جسمه ستة عيوب ,
ولكنه كان ركنا من أركان العلم والدين والصلاح والقدوة.
وكان ثقة فقهيا , حج نيفا - أي زيادة - على سبعين حجة ).
( كان المسجد فراش عطاء بن أبى رباح عشرين سنة!
وقال إسماعيل بن أمية: كان عطاء يطيل الصمت ,
فإذا تكلم خيل إلينا انه مؤيد - أي تمده الملائكة بما يقول. ,
وكان اسود , أعور , أفطس أشل أعرج , ثم عمى!
ففي جسمه ستة عيوب ,
ولكنه كان ركنا من أركان العلم والدين والصلاح والقدوة.
وكان ثقة فقهيا , حج نيفا - أي زيادة - على سبعين حجة ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق