السؤال
قرأت في كتاب الحاوي للفتاوي للإمام السيوطي أن الميت يسمع
كلام الناس، وثنائهم عليه، وقولهم فيه، وكذلك يعرف من يزوره
من الأحياء، وإن الموتى يتزاورون، فهل هذا حسن؟ فقد اعتمد
على بعض الأحاديث وبعض الآثار، وذلك في ج 2 / 169، 170، 171.
الإجابة
الأصل عدم سماع الأموات كلام الأحياء، إلا ما ورد فيه النص
؛ لقول الله سبحانه يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم:
{ فَإِنَّكَ لاَ تُسْمِعُ الْمَوْتَى }
الآية، وقوله سبحانه:
{ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ } .
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
قرأت في كتاب الحاوي للفتاوي للإمام السيوطي أن الميت يسمع
كلام الناس، وثنائهم عليه، وقولهم فيه، وكذلك يعرف من يزوره
من الأحياء، وإن الموتى يتزاورون، فهل هذا حسن؟ فقد اعتمد
على بعض الأحاديث وبعض الآثار، وذلك في ج 2 / 169، 170، 171.
الإجابة
الأصل عدم سماع الأموات كلام الأحياء، إلا ما ورد فيه النص
؛ لقول الله سبحانه يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم:
{ فَإِنَّكَ لاَ تُسْمِعُ الْمَوْتَى }
الآية، وقوله سبحانه:
{ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ } .
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق