أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• هل تتصوَّرُ أن يدعوَ بعضُ الناسِ إلى أمرٍ لا يؤمنون به،
وقد يتفانون في ذلك؟
نعم،
إنهم الذين يبيعون دينهم ومبدأهم في مقابلِ المالِ والمنصب!
ويدعون إلى ما يدعو إليه آخرون من غيرِ ملَّتهم لأنهم يساندونهم،
إنهم شرُّ الناس،
فهم مستعدون حتى لبيعِ أوطانهم،
مقابلَ منصبٍ أو مالٍ أو شهوة،
فالعقيدةُ والمبدأُ أغلى من الوطنِ ومن الروح،
ومع ذلك يبيعونه،
يتخلَّون عنه ويُهدرونه،
إنهم خونةٌ جبناء،
لا إلَّ لهم ولا ذمَّة.
وقد لا يُعرَفون إلا بعد أن يتربَّعوا على مناصبَ سياسيةٍ وقياديةٍ كبيرةٍ جدًّا،
لا يُزعزَعون عنها بسهولة،
لأنهم كانوا متلونين خبثاء،
أمضوا حياتهم في الرياءِ والنفاقِ والذلِّ والرشاوي وتنفيذِ مهماتٍ مشبوهة،
حتى يصلوا إلى تلك المناصب،
لينفِّذوا أهدافَ أعداءِ الدينِ والوطن،
الذين أسهموا في إيصالهم إلى الحكم.
فليكنِ المسلمُ على حذر،
فقد كثرَ أمثالُ هؤلاء المفسدين،
وتمرَّنوا على الخداعِ والحيلةِ والنفاق.
• هل تتصوَّرُ أن يدعوَ بعضُ الناسِ إلى أمرٍ لا يؤمنون به،
وقد يتفانون في ذلك؟
نعم،
إنهم الذين يبيعون دينهم ومبدأهم في مقابلِ المالِ والمنصب!
ويدعون إلى ما يدعو إليه آخرون من غيرِ ملَّتهم لأنهم يساندونهم،
إنهم شرُّ الناس،
فهم مستعدون حتى لبيعِ أوطانهم،
مقابلَ منصبٍ أو مالٍ أو شهوة،
فالعقيدةُ والمبدأُ أغلى من الوطنِ ومن الروح،
ومع ذلك يبيعونه،
يتخلَّون عنه ويُهدرونه،
إنهم خونةٌ جبناء،
لا إلَّ لهم ولا ذمَّة.
وقد لا يُعرَفون إلا بعد أن يتربَّعوا على مناصبَ سياسيةٍ وقياديةٍ كبيرةٍ جدًّا،
لا يُزعزَعون عنها بسهولة،
لأنهم كانوا متلونين خبثاء،
أمضوا حياتهم في الرياءِ والنفاقِ والذلِّ والرشاوي وتنفيذِ مهماتٍ مشبوهة،
حتى يصلوا إلى تلك المناصب،
لينفِّذوا أهدافَ أعداءِ الدينِ والوطن،
الذين أسهموا في إيصالهم إلى الحكم.
فليكنِ المسلمُ على حذر،
فقد كثرَ أمثالُ هؤلاء المفسدين،
وتمرَّنوا على الخداعِ والحيلةِ والنفاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق