أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• إذا كنتَ قائمًا فلا بدَّ أن تجلس،
وإذا كنتَ جالسًا فلا صبرَ لكَ على البقاءِ هكذا،
ولا بدَّ لكَ من القيام،
وهكذا حياةُ الإنسانِ في سائرِ أموره،
فلا يستديمُ على حال،
ولا يستبقي على أمر،
حتى لو أطالَ في العبادةِ لفترَ ثم نام.
وقد جعلَ الله له في هذه الحياةِ ما يلائمُ طبيعتَهُ ومزاجَهُ المتغيِّر،
فخلقَ الليلَ وعكسَهُ النهار،
وجعلَ الشتاءَ والصيفَ في طقسينِ متباينين،
ومثلهما الربيعُ والخريف،
وخلقَ البرَّ والبحر،
وهيَّأ له أنواعَ الغذاءِ والأطعمةِ والحبوب،
وأنواعَ الفواكهِ والعصائر،
والمرطِّباتِ والمكسِّرات،
فلا صبرَ له على حلوٍ دائمًا،
ولا على مالحٍ أو حامضٍ باستمرار،
بل سخَّرَ له ما في السماواتِ وما في الأرض،
كلُّ ذلك لأجلِ ما يناسبُ حضرةَ الإنسان،
وطبيعتَهُ الوثَّابة،
ومزاجَهُ المتغيِّر،
فاللهم اجعلنا من عبادِكَ الشاكرين،
واجعلْ ما أعطيتنا من صحةٍ قوةً لنا على طاعتِكَ وتقواك،
ونعوذُ بكَ أن نتقوَّى بنعمتِكَ على معصيتك.
• من طلبَ الشفاءَ امتنعَ عمّا يهيجُ مرضه،
ومن طلبَ النجاةَ تجنَّبَ موجباتِ السقوط،
ومن طلبَ الجنةَ ابتعدَ عن المعاصي التي تقطعُ طريقَهُ إليها.
• إذا كنتَ قائمًا فلا بدَّ أن تجلس،
وإذا كنتَ جالسًا فلا صبرَ لكَ على البقاءِ هكذا،
ولا بدَّ لكَ من القيام،
وهكذا حياةُ الإنسانِ في سائرِ أموره،
فلا يستديمُ على حال،
ولا يستبقي على أمر،
حتى لو أطالَ في العبادةِ لفترَ ثم نام.
وقد جعلَ الله له في هذه الحياةِ ما يلائمُ طبيعتَهُ ومزاجَهُ المتغيِّر،
فخلقَ الليلَ وعكسَهُ النهار،
وجعلَ الشتاءَ والصيفَ في طقسينِ متباينين،
ومثلهما الربيعُ والخريف،
وخلقَ البرَّ والبحر،
وهيَّأ له أنواعَ الغذاءِ والأطعمةِ والحبوب،
وأنواعَ الفواكهِ والعصائر،
والمرطِّباتِ والمكسِّرات،
فلا صبرَ له على حلوٍ دائمًا،
ولا على مالحٍ أو حامضٍ باستمرار،
بل سخَّرَ له ما في السماواتِ وما في الأرض،
كلُّ ذلك لأجلِ ما يناسبُ حضرةَ الإنسان،
وطبيعتَهُ الوثَّابة،
ومزاجَهُ المتغيِّر،
فاللهم اجعلنا من عبادِكَ الشاكرين،
واجعلْ ما أعطيتنا من صحةٍ قوةً لنا على طاعتِكَ وتقواك،
ونعوذُ بكَ أن نتقوَّى بنعمتِكَ على معصيتك.
• من طلبَ الشفاءَ امتنعَ عمّا يهيجُ مرضه،
ومن طلبَ النجاةَ تجنَّبَ موجباتِ السقوط،
ومن طلبَ الجنةَ ابتعدَ عن المعاصي التي تقطعُ طريقَهُ إليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق