أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• عيَّرَ قومُ لوطٍ الفئةَ المؤمنةَ بأنهم ﴿ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾،
كما في الآيةِ (82) من سورةِ الأعراف،
يعني عابوا عليهم لأنهم يتنزَّهون عن اللواط،
ويبتعدون عن الفواحش،
ولا يجارونهم،
ولا يفعلون فعلهم،
فعدُّوا العفافَ والخُلقَ الكريمَ والإصلاحَ في المجتمعِ جريمة!
لأن ذلك لا يناسبُ (حضارتهم) المنكرة.
ولم يكتفوا بهذا الكلام،
بل طالبوا بنفيهم وإخراجهم من البلدِ حتى لا (يُفسدوهُ) ويُفسدوا أهله!
﴿ قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾
ومثلهم في عصرنا مثلُ الذين يستهزؤون بالشباب المسلمِ الملتزمِ الذي لا ينغمسُ في المجونِ والزنا والشراب،
ويقولون عنهم (رجعيون) و(متخلفون) و(غيرُ حضاريين)،
وهم الأطهارُ المصلحون ورثةُ الأنبياءِ الكرام،
والذين يعيِّرونهم مثلُ قومِ لوطٍ الشذَّاذِ الخبثاءِ الفاسقين،
الذين غضبَ الله عليهم فأهلكهم،
وأنقذَ المؤمنين من بينهم.
• عيَّرَ قومُ لوطٍ الفئةَ المؤمنةَ بأنهم ﴿ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾،
كما في الآيةِ (82) من سورةِ الأعراف،
يعني عابوا عليهم لأنهم يتنزَّهون عن اللواط،
ويبتعدون عن الفواحش،
ولا يجارونهم،
ولا يفعلون فعلهم،
فعدُّوا العفافَ والخُلقَ الكريمَ والإصلاحَ في المجتمعِ جريمة!
لأن ذلك لا يناسبُ (حضارتهم) المنكرة.
ولم يكتفوا بهذا الكلام،
بل طالبوا بنفيهم وإخراجهم من البلدِ حتى لا (يُفسدوهُ) ويُفسدوا أهله!
﴿ قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾
ومثلهم في عصرنا مثلُ الذين يستهزؤون بالشباب المسلمِ الملتزمِ الذي لا ينغمسُ في المجونِ والزنا والشراب،
ويقولون عنهم (رجعيون) و(متخلفون) و(غيرُ حضاريين)،
وهم الأطهارُ المصلحون ورثةُ الأنبياءِ الكرام،
والذين يعيِّرونهم مثلُ قومِ لوطٍ الشذَّاذِ الخبثاءِ الفاسقين،
الذين غضبَ الله عليهم فأهلكهم،
وأنقذَ المؤمنين من بينهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق