ومما أدبني به الإسلام أن أزور أخي المريض، فإنه حق له علي،
وأدعو الله له بالشفاء والعافية، وأقول كما في الحديث المتفق عليه :
( اللهم رب الناس، أذهب البأس، اشف أنت الشافي، لا شفاء
إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا ) .
وأسأل عنه أهله .
وإذا رأيت محتضرًا لقنته كلمة الإخلاص، فإن
( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة )
كما رواه أبو داود والحاكم وصحح إسناده .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق