ﺇﺫﺍ ﻭﻗﻌﺖ ﻓﻲ ﻣﺤﻨﺔ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺨﻼﺹ ﻣﻨﻬﺎ؛ ﻓﻠﻴﺲ ﻟﻚ ﺇﻻ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ،
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ ..
ﻓﺈﺫﺍ ﺗﺒﺖ ﻭﺩﻋﻮﺕ، ﻭﻟﻢ ﺗﺮ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ ﺃﺛﺮﺍ، ﻓﺘﻔﻘﺪ ﺃﻣﺮﻙ ..
رﺑﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻣﺎ ﺻﺤﺖ، ﻓﺼﺤﺤﻬﺎ، ﺛﻢ ﺍﺩﻉ، ﻭﻻ ﺗﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ،
ﻓﺮﺑﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﺗﺄﺧﻴﺮ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﺔ
ﻓﻲ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ...
ﻓﺄﻧﺖ ﺗﺜﺎﺏ، ﻭﺗﺠﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺎﻓﻌﻚ، ﻭﻣﻦ ﻣﻨﺎﻓﻌﻚ ﺃﻻ ﺗﻌﻄﻰ ﻣﺎ ﻃﻠﺒﺖ،
ﺑﻞ ﺗﻌﻮﺽ ﻏﻴﺮه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق