السؤال
إني عندي إعاقة، فهي لا تمنعني من الحركة، بل جسم سوي وكامل،
ولكن القيام غير طبيعي، وعدم حمل أشياء ثقيلة فقط والحمد لله، وفقدان
السمع نهائي، فصبري لقدر الله قليل، فأريد آيات الله وأحاديث رسوله
صلى الله عليه وسلم التي تبشر بالصبر على البلايا حتى أزداد
أملاً في الله.
المشروع للمسلمة عند وقـوع المصائب المؤلمة الصـبر والاحتساب ،
وأن تقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون) وأن تحـذر من الجزع والأقوال
المنكـرة؛ وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون،
اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها؟ إلا آجره الله في مصيبته،
وأخلف له خيرًا منها )
رواه مسلم ، وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قـال:
( عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خيـر، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن،
إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر
فكان خيرًا له )
رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قـال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله
حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة )
رواه الترمذي وقال: حسن صحيح.
كما نوصيك- أيتها الأخت- بدعاء الله سبحانه وصدق اللجوء إليه
أن يكشف عنك ما بك من ضر، مع الأخذ بالأسباب المباحة،
فما أنزل الله داء إلا وأنزل له شفاء.
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
إني عندي إعاقة، فهي لا تمنعني من الحركة، بل جسم سوي وكامل،
ولكن القيام غير طبيعي، وعدم حمل أشياء ثقيلة فقط والحمد لله، وفقدان
السمع نهائي، فصبري لقدر الله قليل، فأريد آيات الله وأحاديث رسوله
صلى الله عليه وسلم التي تبشر بالصبر على البلايا حتى أزداد
أملاً في الله.
المشروع للمسلمة عند وقـوع المصائب المؤلمة الصـبر والاحتساب ،
وأن تقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون) وأن تحـذر من الجزع والأقوال
المنكـرة؛ وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون،
اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرًا منها؟ إلا آجره الله في مصيبته،
وأخلف له خيرًا منها )
رواه مسلم ، وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قـال:
( عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خيـر، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن،
إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر
فكان خيرًا له )
رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قـال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله
حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة )
رواه الترمذي وقال: حسن صحيح.
كما نوصيك- أيتها الأخت- بدعاء الله سبحانه وصدق اللجوء إليه
أن يكشف عنك ما بك من ضر، مع الأخذ بالأسباب المباحة،
فما أنزل الله داء إلا وأنزل له شفاء.
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق