أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(162 )
466 - حديث:
( اثنان في النار: الحاقد، والحاسد ).
الدرجة: لم نجده في كتب السُّنة
467 - حديث:
( كل يوم تقول الأرض: دعْني يا ربِّ، أبتلع ابن آدم؛ إنه أكَل من رزقك
ولم يشكرك، وتقول البحار: ياربِّ، دعني أُغرق ابن أدم؛
إنه أكل من رزقك ولم يشكرك، وتقول الجبال: يا ربِّ، دعني أُطبق
على ابن آدم؛ إنه أكل من رزقك ولم يشكرك، وتقول السماء:
يا ربِّ، دعني أنزل كسفًا على ابن آدم؛ إنه أكل من رزقك ولم يشكرك،
فيقول الله عز وجل لهم: يا مخلوقاتي، أأنتم خلقتموهم؟
يقولون: لا يا ربَّنا, قال الله: لو خلقتموهم لرحمتموهم.
دعوني وعبادي، مَن تاب إلي منهم فأنا حبيبهم, ومَن لم يتب فأنا طبيبهم,
وأنا إليهم أرحم من الأمِّ بأولادها, فمن جاءني منهم تائبًا،
تلقيته من بعيد مرحبًا بالتائبين, ومَن ذهب منهم عاصيًا،
ناديتُه من قريب: إلى أين تذهب؟! أوجدت ربًّا غيري؟! أم وجدت رحيمًا سواي؟! ).
الدرجة: ليس بحديث
468 –
( ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له: يا خليفة رسول الله،
إني سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: أفضل عمل
المؤمن الجهاد في سبيل الله, قال له أبو بكر: فما تشاء يا بلال؟
قال: أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت, قال أبو بكر:
ومَن يؤذِّن لنا؟ قال بلال وعيناه تفيضان من الدَّمع: إني لا أؤذِّن لأحد
بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم, قال أبو بكر: بل ابقَ وأذِّن لنا يا بلال,
قال بلال: إن كنت قد أعتقتني لأكون لك، فليكن ما تريد،
وإن كنت أعتقتني لله، فدعني وما أعتقتني له, قال أبو بكر:
بل أعتقتك لله يا بلال, فسافر إلى الشام حيث بقِي مرابطًا
ومجاهدًا يقول عن نفسه: لم أُطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول
صلى الله عليه وسلم، وكان إذا أراد أن يؤذِّن، وجاء إلى:
أشهد أن محمدًا رسول الله تخنُقه عَبْرتُه، فيبكي، فمضى إلى الشام
وذهب مع المجاهدين, وبعد سنين رأى بلال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم
في منامه وهو يقول: ما هذه الجفوةُ يا بلال؟! ما آن لك أن تزورنا؟!
فانتبه حزينًا، فركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم
وجعل يبكي عنده, ويتمرَّغ عليه، فأقبل الحسن والحسين
فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتهي أن تؤذِّن في السَّحر,
فعلَا سطح المسجد، فلمَّا قال: الله أكبر الله أكبر, ارتجَّت المدينة،
فلمَّا قال: أشهد أن لا إله إلا الله، زادت رجَّتها، فلمَّا قال:
أشهد أنَّ محمدًا رسول الله, خرج النساء من خدورهنَّ،
فما رُؤي يومٌ أكثر باكيًا وباكية من ذلك اليوم, وعندما زار الشام أمير المؤمنين
عمر رضي الله عنه توسَّل المسلمون إليه أن يحمل بلالًا على أن يؤذِّن
لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلالًا، وقد حان وقت الصلاة,
ورجاه أن يؤذن لهم، وصعِد بلال, وأذن, فبكى الصحابة الذين كانوا
أدركوا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وبلال يؤذِّن، بكوا كما لم يبكوا
من قبل أبدًا، وكان عمر أشدَّهم بكاءً, وعند وفاته تبكي زوجته بجواره،
فيقول: لا تبكي, غدًا نَلقَى الأحبَّة, محمدًا وصحْبَه ).
الدرجة: موضوع، وموجود في كتب التصوُّف
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم(162 )
466 - حديث:
( اثنان في النار: الحاقد، والحاسد ).
الدرجة: لم نجده في كتب السُّنة
467 - حديث:
( كل يوم تقول الأرض: دعْني يا ربِّ، أبتلع ابن آدم؛ إنه أكَل من رزقك
ولم يشكرك، وتقول البحار: ياربِّ، دعني أُغرق ابن أدم؛
إنه أكل من رزقك ولم يشكرك، وتقول الجبال: يا ربِّ، دعني أُطبق
على ابن آدم؛ إنه أكل من رزقك ولم يشكرك، وتقول السماء:
يا ربِّ، دعني أنزل كسفًا على ابن آدم؛ إنه أكل من رزقك ولم يشكرك،
فيقول الله عز وجل لهم: يا مخلوقاتي، أأنتم خلقتموهم؟
يقولون: لا يا ربَّنا, قال الله: لو خلقتموهم لرحمتموهم.
دعوني وعبادي، مَن تاب إلي منهم فأنا حبيبهم, ومَن لم يتب فأنا طبيبهم,
وأنا إليهم أرحم من الأمِّ بأولادها, فمن جاءني منهم تائبًا،
تلقيته من بعيد مرحبًا بالتائبين, ومَن ذهب منهم عاصيًا،
ناديتُه من قريب: إلى أين تذهب؟! أوجدت ربًّا غيري؟! أم وجدت رحيمًا سواي؟! ).
الدرجة: ليس بحديث
468 –
( ذهب بلال إلى أبي بكر رضي الله عنه يقول له: يا خليفة رسول الله،
إني سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: أفضل عمل
المؤمن الجهاد في سبيل الله, قال له أبو بكر: فما تشاء يا بلال؟
قال: أردت أن أرابط في سبيل الله حتى أموت, قال أبو بكر:
ومَن يؤذِّن لنا؟ قال بلال وعيناه تفيضان من الدَّمع: إني لا أؤذِّن لأحد
بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم, قال أبو بكر: بل ابقَ وأذِّن لنا يا بلال,
قال بلال: إن كنت قد أعتقتني لأكون لك، فليكن ما تريد،
وإن كنت أعتقتني لله، فدعني وما أعتقتني له, قال أبو بكر:
بل أعتقتك لله يا بلال, فسافر إلى الشام حيث بقِي مرابطًا
ومجاهدًا يقول عن نفسه: لم أُطق أن أبقى في المدينة بعد وفاة الرسول
صلى الله عليه وسلم، وكان إذا أراد أن يؤذِّن، وجاء إلى:
أشهد أن محمدًا رسول الله تخنُقه عَبْرتُه، فيبكي، فمضى إلى الشام
وذهب مع المجاهدين, وبعد سنين رأى بلال النبي صلَّى الله عليه وسلَّم
في منامه وهو يقول: ما هذه الجفوةُ يا بلال؟! ما آن لك أن تزورنا؟!
فانتبه حزينًا، فركب إلى المدينة، فأتى قبر النبي صلَّى الله عليه وسلَّم
وجعل يبكي عنده, ويتمرَّغ عليه، فأقبل الحسن والحسين
فجعل يقبلهما ويضمهما، فقالا له: نشتهي أن تؤذِّن في السَّحر,
فعلَا سطح المسجد، فلمَّا قال: الله أكبر الله أكبر, ارتجَّت المدينة،
فلمَّا قال: أشهد أن لا إله إلا الله، زادت رجَّتها، فلمَّا قال:
أشهد أنَّ محمدًا رسول الله, خرج النساء من خدورهنَّ،
فما رُؤي يومٌ أكثر باكيًا وباكية من ذلك اليوم, وعندما زار الشام أمير المؤمنين
عمر رضي الله عنه توسَّل المسلمون إليه أن يحمل بلالًا على أن يؤذِّن
لهم صلاة واحدة، ودعا أمير المؤمنين بلالًا، وقد حان وقت الصلاة,
ورجاه أن يؤذن لهم، وصعِد بلال, وأذن, فبكى الصحابة الذين كانوا
أدركوا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وبلال يؤذِّن، بكوا كما لم يبكوا
من قبل أبدًا، وكان عمر أشدَّهم بكاءً, وعند وفاته تبكي زوجته بجواره،
فيقول: لا تبكي, غدًا نَلقَى الأحبَّة, محمدًا وصحْبَه ).
الدرجة: موضوع، وموجود في كتب التصوُّف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق