أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 203 )
586 - حديث:
( التمسوا الرفيق قبل الطريق, والجار قبل الدار ).
الدرجة: لا يصح
587 - حديث:
( آفة العلم النسيان، وإضاعته أن تحدِّث به غير أهله ).
الدرجة: لا يصح
588 –
( جعل أبو أبي عبيدة بن الجراح ينصب الألَّ [الحِرابَ] لأبي عبيدة يوم بدر،
وجعل أبو عبيدة يحيد عنه، فلمَّا أكثر الجراحُ قصَده أبو عبيدة فقتله،
فأنزل الله فيه هذه الآية حين قتل أباه:
{ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ }
[المجادلة: 22].
الدرجة: لا يصح
589 –
( إنَّ آدم عليه السلام لما أهبطه الله إلى الأرض قالت الملائكة:
أي ربِّ، أتجعل فيها مَن يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح
بحمدك ونقدس لك؟! قال: إني أعلم ما لا تعلمون. قالوا: ربنا نحن
أطوع لك من بني آدم! قال الله تعالى للملائكة: هلمُّوا ملَكَين من الملائكة
حتى نهبطهما إلى الأرض؛ فننظر كيف يعملان، قالوا: ربنا هاروت وماروت،
فأُهبطَا إلى الأرض, ومثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر,
فجاءتهما فسألاها نفسها, فقالت: لا والله، حتى تتكلما بهذه الكلمة من
الإشراك, فقالا: والله لا نشرك بالله شيئًا أبدًا، فذهبت عنهما,
ثم رجعت بصبي تحمله, فسألاها نفسها, فقالت: لا والله،
حتى تقتلا هذا الصبي، فقالا: لا والله لا نقتله أبدًا، ثم ذهبت فرجعت
بقدح خمر تحمله, فسألاها نفسها, فقالت: لا والله، حتى تشربا هذا الخمر,
فشربَا فسكرَا، فوقعَا عليها, وقتلَا الصبي، فلما أفاقا قالت المرأة:
واللهِ ما تركتما شيئًا أبيتماه عليَّ إلا قد فعلتماه حين سكرتما,
فخُيِّرَا بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة, فاختارَا عذاب الدنيا ).
الدرجة: لا يصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 203 )
586 - حديث:
( التمسوا الرفيق قبل الطريق, والجار قبل الدار ).
الدرجة: لا يصح
587 - حديث:
( آفة العلم النسيان، وإضاعته أن تحدِّث به غير أهله ).
الدرجة: لا يصح
588 –
( جعل أبو أبي عبيدة بن الجراح ينصب الألَّ [الحِرابَ] لأبي عبيدة يوم بدر،
وجعل أبو عبيدة يحيد عنه، فلمَّا أكثر الجراحُ قصَده أبو عبيدة فقتله،
فأنزل الله فيه هذه الآية حين قتل أباه:
{ لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ }
[المجادلة: 22].
الدرجة: لا يصح
589 –
( إنَّ آدم عليه السلام لما أهبطه الله إلى الأرض قالت الملائكة:
أي ربِّ، أتجعل فيها مَن يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح
بحمدك ونقدس لك؟! قال: إني أعلم ما لا تعلمون. قالوا: ربنا نحن
أطوع لك من بني آدم! قال الله تعالى للملائكة: هلمُّوا ملَكَين من الملائكة
حتى نهبطهما إلى الأرض؛ فننظر كيف يعملان، قالوا: ربنا هاروت وماروت،
فأُهبطَا إلى الأرض, ومثلت لهما الزهرة امرأة من أحسن البشر,
فجاءتهما فسألاها نفسها, فقالت: لا والله، حتى تتكلما بهذه الكلمة من
الإشراك, فقالا: والله لا نشرك بالله شيئًا أبدًا، فذهبت عنهما,
ثم رجعت بصبي تحمله, فسألاها نفسها, فقالت: لا والله،
حتى تقتلا هذا الصبي، فقالا: لا والله لا نقتله أبدًا، ثم ذهبت فرجعت
بقدح خمر تحمله, فسألاها نفسها, فقالت: لا والله، حتى تشربا هذا الخمر,
فشربَا فسكرَا، فوقعَا عليها, وقتلَا الصبي، فلما أفاقا قالت المرأة:
واللهِ ما تركتما شيئًا أبيتماه عليَّ إلا قد فعلتماه حين سكرتما,
فخُيِّرَا بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة, فاختارَا عذاب الدنيا ).
الدرجة: لا يصح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق