المناهي اللفظية (18)
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
18- سئل فضيلة الشيخ: عن هذه العبارة (أعطي الله لا يهينك)؟
فأجاب فضيلته بقوله: هذه العبارة صحيحة، والله سبحانه و تعالى - قد يهين
العبد ويذله، وقد قال الله - تعالى- في عذاب الكفار: إنهم يجزون عذاب الهون
بما كانوا يستكبرون في الأرض، فأذاقهم الله الهوان والذي بكبريائهم
واستكبارهم في الأرض بغير الحق. وقال:
{وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ}
[الحج: 18]..
والإنسان إذا أمرك فقد تشعر بأن هذا إذلال وهو أن لك فيقول:
(الله لا يهينك).
ملخص عن كتاب: المناهي اللفظية **
يقدم هذا الكتاب إجابات على فتاوى وأسئلة عقدية وُجهت للشيخ ابن عثيمين
حول ما نهى الشرع عن التلفظ به، مما يدخل تحت القضايا العقائدية اللفظية.
وفي هذه الفتاوى يصحح الشيخ الأخطاء اللفظية الشائعة على ألسنة الناس
التي تصطدم بالعقيدة، مثل قولهم: (فلان المغفور له) و (فلان الشهيد)،
مستلهمًا الردود والتفسييرات من القرآن الكريم، والسنة النبوية العطرة.
18- سئل فضيلة الشيخ: عن هذه العبارة (أعطي الله لا يهينك)؟
فأجاب فضيلته بقوله: هذه العبارة صحيحة، والله سبحانه و تعالى - قد يهين
العبد ويذله، وقد قال الله - تعالى- في عذاب الكفار: إنهم يجزون عذاب الهون
بما كانوا يستكبرون في الأرض، فأذاقهم الله الهوان والذي بكبريائهم
واستكبارهم في الأرض بغير الحق. وقال:
{وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ}
[الحج: 18]..
والإنسان إذا أمرك فقد تشعر بأن هذا إذلال وهو أن لك فيقول:
(الله لا يهينك).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق