فوائد من كتاب أطايب الجنى(071)
ليست التوبة عيبًا أو مذمة،
قال تعالى:
{ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ }
[التوبة: 117]
بل هي عودة وأوبة وشرف وفرح: «لله أفرح بتوبة أحدكم»
والتائب عند الله بمنزلة عظيمة، وحظوة رفيعة:
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ }
[البقرة: 222].
ليست التوبة عيبًا أو مذمة،
قال تعالى:
{ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ }
[التوبة: 117]
بل هي عودة وأوبة وشرف وفرح: «لله أفرح بتوبة أحدكم»
والتائب عند الله بمنزلة عظيمة، وحظوة رفيعة:
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ }
[البقرة: 222].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق